مواطنين بتاريخ: 22 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2004 زيارة الملك الأردني لشارون في مزرعته في النقب ومعه مدير مخابراته تلقي بكثير من الشكوك بسم الله الرحمن الرحيم اللهم ارزقنا شهادة في سبيلك واحشرنا في زمرة الشهداء، مع الشيخ أحمد ياسين وصلاح شحادة و أبوهنود و يحي عياش و عز الدين القسام و.... رحمهم الله جميعا. إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم انصر إخواننا المجاهدين وأعنهم على أعدائم. لا تُوجد مشاكل ..... بل تُوجد حلول بانتظار البحث والتطبيق رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sharkiah بتاريخ: 22 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2004 إلى جنه الخلد أيها الشيخ المجاهد ، إلى الفردوس الذى سترثه بإذن واحد أحد ، إلى جوار أرحم الأرحمين لتدعو له روحك الطاهره بإنزال القصاص العادل بأحفاد القرده والخنازير بسم الله الرحمن الرحيم ـ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً ـ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
arabawy بتاريخ: 22 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2004 يقال ان فريق من اعضاء مجلس التزوير المصري يزور اسراءـيل للاحتفال معا بأتفاقية العار التي جلبها لنا القتيل الهالك انور السادات . هل يوجد استفزاز للناس اكثر من هذا ؟حكومات قوادة تتاجر في كل شيء أعلن مبارك ان مصر لن تشارك فى هذا المؤتمر ........هو كويس التصريح ده بس زى ما بيقولوا تمخض الجبل قبل ذلك كانت هناك مناقشات وتردد حول هذة الزيارة وانتهي الامر الي القيام بها والان يقوم بالغاءـها وهذا يعني انة كان صاحب هذة الرغبة.. وسواء تمت هذة الزيارة ام لا هذا لايعني شيء فكل شيء اصبح مكشوف رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو يوسف بتاريخ: 22 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2004 من متابعتى لبعض الشبكات التى نقلت خبراستشاد الشيخ أحمد ياسين - أسكنه الله فسيح جناته - لم أقرأ أو أسمع كلمة ارهاب !! :unsure: :unsure: لا تعليق !!!! أحاول إحراقَ كلِ النصوصِ التي أرتديها. فبعضُ القصائدِ قبْرٌ، وبعضُ اللغاتِ كَفَنْ. وواعدتُ آخِرَ أنْثى... ولكنني جئتُ بعد مرورِ الزمنْ... ... ! ! من قصيدة " متى يعلنون وفاة العرب؟؟" لنزار قبانى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 22 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2004 رحم الله الشيخ أحمد ياسين .. وأسكنه فسيح جناته ..... عاش مجاهداً بطلاً ... ومات شهيداً ... بطلاً عظيماً .... لن ينسى التاريخ ... الشيخ أحمدد ياسين .... في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 22 مارس 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2004 (معدل) لم يكن لمثله إلا أن يموت شهيداً .. لم يتمنى الشهادة فقط كما نفعل , ولكنه عمل من أجلها وظل ينتظرها في كل ساعة , ولذلك فقد إستحقها وعن جدارة , وكأنه قد إختار ميعاد إستشهاده فلبى الله نداءه . كان يعرف أن هذه هي نهايته وكنا نعرف نحن أيضاً , كنا فقط نعد الأيام للإحتفال بها , ولو مات بغير هذه الطريقة لحزنّا عليه , ولكن يا لفرحتنا بإستشهاده , ويالفرحة السماء بقدومه ... لقد مات شهيد الأمة بعد صلاة الفجر , مات بعد أن صلى لربه .. قُتل الشهيد كما قٌتل الشهيد سيد قطب والشهيد حسن البنا ورئيس الشيشان , وكل مجاهد في كل زمان .. وسيقتل ويطارد كل من جعل قضايا الأمة الثلاث الاساسية نصب عينيه .. وحدة الأمة , والولاء لله وحده , والجهاد في سبيله .. وليخسأ كل من جعل من قضايا الديموقراطية , وقبول الآخر , والسلام .. أولى أولوياته .. وحارب الله كل شيخ ينادي بالديموقراطية قبل وحدة الأمة , أوينادي بقبول الآخر قبل أن ينادي بالولاء لله وحده , أوينادي بمحاربة الإرهاب والسلام قبل أن يحمل هو السلاح ليحرر أرض المسلمين وأرضه ... هؤلاء الشيوخ هم معاول هدم في بنيان الأمة , ولذلك فسيتركهم الأعداء يهرتلون ويقولون ما يريدون , فالكلام دون فعل لا يجدي , فما بالنا والكلام هو في الثانويات والفروع التي لا يصح التحدث فيها قبل أن تتحقق الأصول ... ولذلك سنندهش لو قُتل واحد منهم على يد الأعداء يوماً ... فكيف يقطع العدو يده التي يقتل بها .. لم يكن المجاهد الشهيد أحد شيوخ الفضائيات , ولم يكن شيخ منابر ولا مكاتب ولا مدرجات , لم نسمعه يوماً ينادي بالديموقراطية أو قبول الآخر , ولم يكن يقول ما لا يفعل , لقد قال وفعل , ولهذا قُتل , وسيقتل كل من يقول ويفعل , وسيقتل كل من يقول الحق ويجاهر به ثم يعمل من أجل تحقيقه .. سيقتل كل من ضحى من أجل هذه الأمة بماله ووقته ونفسه , وسيبقى كل من إقتات على قضيتها بالكلام ليزيدنا خبالاً وتخلفاً , ثم يموت هو موتة الأنعام ... ياحسرة على شيوخنا .. كيف سينعون الفقيد ؟ .. هل سينعونه من فوق المنابر ؟ أم أمام شاشات التلفزيون أم على صفحات الجرائد ؟ , وهل مثله يُنعى من فوق المنابر وأمام الكاميرات ؟ أم يُنعى في ساحة القتال وتحت رؤوس المدافع ؟ .. وهل لمثله تنتظر الملائكة حتى ينعيه أهل الأرض , وهو قد نُعاه من في السماء ... لا نريد أن نسمع شيخاً ينعيه , إلا أن يكون شيخاً مجاهداً مثله , أما ما عدا المجاهدين فلا كلام ولا حديث لهم اليوم , لا نريد ان نسمع لهم صوتاً , لا نريد أن نسمع صوت محللاً إستراتيجياً عميلاً , يصيبنا بالغثيان وهو يتكلم عن إنهيار خارطة الطريق بإستشهاد الشيخ ,أو أن شارون لا يريد السلام , أويتوسل إلى أمريكا لتتدخل لمنع تأزم الموقف بإستشهاد الشيخ ياسين .. لا نريد أن نسمع كلاب السلطة وهي تتملق الشعوب بإدانتها لقتل الشهيد, وهم أول من طعن خنجراً في ظهره قبل اليهود , بل لا نريد أن نسمع رثاءهم للفقيد ,لا نريد من أصوات كل هؤلاء أن تقتل فرحتنا بإستشهاده , فالشيخ لا ينتظر أن ينعيه أحد .. النعي يكون للميت .. والشيخ حي عند ربه يرزق. والويل لكل من فاوض أوإستسلم أوعقد معاهدات سلام ... تم تعديل 22 مارس 2004 بواسطة Seafood سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mehdi بتاريخ: 22 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2004 تعازي الحارة للشعب الفلسطيني ان شاء الله موتانا في الجنة و موتاهم في النار رغم انني كنت اتحفظ نوعا ما على عمليات حماس لكنني اظن ان السيل قد بلغ الزبى و شعرة معاوية قد احترقت نهائيا. هم يريدونها حربا شاملة فليتحملوا وزر اختيارهم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 22 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2004 (معدل) اللحظات الأخيرة في حياة الشيخ ياسين غزة – مصطفى الصواف – إسلام أون لاين.نت/ 22-3-2004 استيقظ كعادته قبل صلاة الفجر.. توضأ وذهب بصحبة نجليه بمسجد المجمع الإسلامي بغزة ليلقى ربه بعد الصلاة شهيدا بصواريخ الاحتلال الإسرائيلي وهو المُقْعَد الذي حركت أعماله الدنيا.. استمع إلى رسالة صوتية لمراسلنا حول اللحظات الأخيرة في حياة الشيخ أحمد ياسين http://www.islam-online.net/Arabic/news/20.../images/gaza.rm شهود عيان يروون تفاصيل عملية الاغتيال http://www.islam-online.net/Arabic/news/20...2/sound/0001.rm http://www.islam-online.net/Arabic/news/20...2/sound/0002.rm http://www.islam-online.net/Arabic/news/20...2/sound/0003.rm http://www.islam-online.net/Arabic/news/20...2/sound/0004.rm http://www.islam-online.net/Arabic/news/20...2/sound/0005.rm http://www.islam-online.net/Arabic/news/20...2/sound/0006.rm تم تعديل 22 مارس 2004 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 22 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2004 من هو الشيخ أحمد ياسين؟ وحدة الاستماع والمتابعة - إسلام أون لاين.نت/ 22-3-2004 الشيخ ياسين وسط الجماهير تمتع الشيخ أحمد ياسين مؤسس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بمنزلة روحية وسياسية متميزة في صفوف المقاومة الفلسطينية؛ وهو ما جعل منه واحدا من أهم رموز العمل الوطني الفلسطيني طوال القرن الماضي. ولد أحمد إسماعيل ياسين عام 1938 في قرية الجورة، قضاء المجدل جنوبي قطاع غزة، وهو العام الذي شهد أول ثورة مسلحة ضد النفوذ الإسرائيلي المتزايد داخل الأراضي الفلسطينية. ومات والده وعمره لم يتجاوز 5 سنوات. عايش أحمد ياسين الهزيمة العربية الكبرى المسماة بالنكبة عام 1948، وكان يبلغ من العمر آنذاك 12 عاما، وخرج منها بدرس أثر في حياته الفكرية والسياسية فيما بعد، مؤداه أن الاعتماد على سواعد الفلسطينيين أنفسهم عن طريق تسليح الشعب أجدى من الاعتماد على الغير، سواء كان هذا الغير الدول العربية المجاورة أو المجتمع الدولي. التحق أحمد ياسين بمدرسة الجورة الابتدائية وواصل الدراسة بها حتى الصف الخامس، لكن النكبة التي ألمت بفلسطين وشردت أهلها عام 1948 لم تستثنِ هذا الطفل الصغير فقد أجبرته على الهجرة بصحبة أهله إلى غزة، وهناك تغيرت الأحوال وعانت الأسرة -شأنها شأن معظم المهاجرين آنذاك- مرارة الفقر والجوع والحرمان، فكان يذهب إلى معسكرات الجيش المصري مع بعض أقرانه لأخذ ما يزيد عن حاجة الجنود ليطعموا به أهليهم وذويهم. وترك الشيخ ياسين الدراسة لمدة عام (1949-1950) ليعين أسرته المكونة من 7 أفراد عن طريق العمل في أحد مطاعم الفول في غزة، ثم عاود الدراسة مرة أخرى. حادثة خطيرة في السادسة عشرة من عمره تعرض أحمد ياسين لحادثة خطيرة أثرت في حياته كلها منذ ذلك الوقت ، فقد أصيب بكسر في فقرات العنق أثناء لعبه مع بعض أقرانه عام 1952، وبعد 45 يوما من وضع رقبته داخل جبيرة من الجبس اتضح بعدها أنه سيعيش بقية عمره رهين الشلل الذي أصيب به في تلك الفترة. وكان الشيخ ياسين يعاني -إضافة إلى الشلل التام- من أمراض عديدة منها فقدان البصر في العين اليمنى بعدما أصيبت بضربة أثناء جولة من التحقيق على يد المخابرات الإسرائيلية فترة سجنه، وضعف شديد في قدرة إبصار العين اليسرى، والتهاب مزمن بالأذن وحساسية في الرئتين وبعض الأمراض والالتهابات المعوية الأخرى. أنهى أحمد ياسين دراسته الثانوية في العام الدراسي 57/1958 وعمل مدرساً، وكان معظم دخله من مهنة التدريس يذهب لمساعدة أسرته. شارك أحمد ياسين وهو في العشرين من عمره في المظاهرات التي اندلعت في غزة احتجاجا على العدوان الثلاثي الذي استهدف مصر عام 1956، وأظهر قدرات خطابية وتنظيمية ملموسة، حيث نشط مع رفاقه في الدعوة إلى رفض الإشراف الدولي على غزة، مؤكدا ضرورة عودة الإدارة المصرية إلى هذا الإقليم. سطوع نجمه كانت مواهب أحمد ياسين الخطابية قد بدأت تظهر بقوة، ومعها بدأ نجمه يلمع وسط دعاة غزة، الأمر الذي لفت إليه أنظار المخابرات المصرية العاملة هناك، فقررت عام 1965 اعتقاله ضمن حملة الاعتقالات التي شهدتها الساحة السياسية المصرية التي استهدفت كل من سبق اعتقاله من جماعة الإخوان المسلمين عام 1954. وظل ياسين حبيس الزنزانة الانفرادية قرابة شهر، ثم أُفرج عنه بعد أن أثبتت التحقيقات عدم وجود علاقة تنظيمية بينه وبين الإخوان. وقد تركت فترة الاعتقال في نفس ياسين آثارا مهمة لخصها بقوله: "إنها عمقت في نفسه كراهية الظلم، وأكدت (فترة الاعتقال) أن شرعية أي سلطة تقوم على العدل وإيمانها بحق الإنسان في الحياة بحرية". بعد هزيمة 1967 التي احتلت فيها إسرائيل كل الأراضي الفلسطينية بما فيها قطاع غزة استمر الشيخ أحمد ياسين في إلهاب مشاعر المصلين من فوق منبر مسجد العباسي الذي كان يخطب فيه لمقاومة المحتل، وفي الوقت نفسه نشط في جمع التبرعات ومعاونة أسر الشهداء والمعتقلين، ثم عمل بعد ذلك رئيسا للمجمع الإسلامي في غزة. وكان الشيخ أحمد ياسين يعتنق أفكار جماعة الإخوان المسلمين التي تأسست في مصر على يد الإمام حسن البنا عام 1928، والتي تدعو إلى فهم الإسلام فهما صحيحا، والشمول في تطبيقه في شتى مناحي الحياة. وقد أزعج النشاط الدعوي للشيخ أحمد ياسين السلطات الإسرائيلية فاعتقلته مرة ثانية عام 1982، ووجهت إليه تهمة تشكيل تنظيم عسكري وحيازة أسلحة، وأصدرت عليه حكما بالسجن 13 عاما، لكنها عادت وأطلقت سراحه عام 1985 في إطار عملية لتبادل الأسرى بين سلطات الاحتلال الإسرائيلي والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين "القيادة العامة". اتفق الشيخ أحمد ياسين عام 1987 مع مجموعة من قادة العمل الإسلامي الذين يعتنقون أفكار الإخوان المسلمين في قطاع غزة على تكوين تنظيم إسلامي لمحاربة الاحتلال الإسرائيلي بغية تحرير فلسطين، أطلقوا عليه اسم "حركة المقاومة الإسلامية" المعروفة اختصارا باسم "حماس". وكان للشيخ ياسين دور مهم في الانتفاضة الفلسطينية التي اندلعت آنذاك، والتي اشتهرت بانتفاضة المساجد. مع تصاعد أعمال الانتفاضة بدأت السلطات الإسرائيلية التفكير في وسيلة لإيقاف نشاط الشيخ أحمد ياسين، فقامت في أغسطس 1988 بمداهمة منزله وتفتيشه وهددته بالنفي إلى لبنان. وعندما ازدادت عمليات قتل الجنود الإسرائيليين واغتيال العملاء الفلسطينيين قامت سلطات الاحتلال الإسرائيلي في 18-5-1989 باعتقاله مع المئات من أعضاء حركة حماس. وفي 16-10-1991 أصدرت إحدى المحاكم العسكرية حكما بسجنه مدى الحياة، وجاء في لائحة الاتهام أن هذه التهم بسبب التحريض على اختطاف وقتل جنود إسرائيليين وتأسيس حركة حماس وجهازيها العسكري والأمني. حاولت مجموعة فدائية تابعة لكتائب عز الدين القسام -الجناح العسكري لحماس- الإفراج عن الشيخ ياسين وبعض المعتقلين المسنين الآخرين، فقامت بخطف جندي إسرائيلي قرب القدس يوم 13-12-1992، وعرضت على إسرائيل مبادلته نظير الإفراج عن هؤلاء المعتقلين، لكن السلطات الإسرائيلية رفضت العرض وقامت بشن هجوم على مكان احتجاز الجندي؛ وهو ما أدى إلى مصرعه ومصرع قائد الوحدة الإسرائيلية المهاجمة ومقتل قائد مجموعة الفدائيين. وفي عملية تبادل أخرى في أول أكتوبر عام 1997 جرت بين الأردن وإسرائيل في أعقاب المحاولة الفاشلة لاغتيال رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل في العاصمة الأردنية عمان وإلقاء السلطات الأمنية الأردنية القبض على اثنين من عملاء الموساد سلمتهما لإسرائيل مقابل إطلاق سراح الشيخ أحمد ياسين. مواقف مرنة وعاد الشيخ ياسين إلى قطاع غزة متبنياً مواقف مرنة تجاه السلطة الفلسطينية، وقد حظي مرارا باحترام رئيس السلطة الفلسطينية وكبار القادة؛ حيث كان دائما من المنادين بالوحدة الوطنية وتحسين العلاقات مع السلطة، ومع ذلك فإنه رفض بشدة مشاركة حركته في الحكومة الفلسطينية التي تشكلت تحت غطاء أوسلو. وفي أعقاب إحدى عمليات التفجير القوية التي نفذتها حركة حماس في قطاع غزة في شهر أكتوبر 1998، فرضت السلطة الفلسطينية الإقامة الجبرية على الشيخ أحمد ياسين، وهو القرار الذي عارضه الكثير من أعضاء المجلس التشريعي الفلسطيني أنفسهم إلى جانب الشارع الفلسطيني العام. وفي شهر مايو عام 1998 قام الشيخ أحمد ياسين بحملة علاقات عامة واسعة لحماس في الخارج؛ حيث قام بجولة واسعة في العديد من الدول العربية والإسلامية ومنها إيران، نجح خلالها في جمع مساعدات معنوية مادية كبيرة للحركة؛ حيث قدرات المساعدات آنذاك بنحو 50 مليون دولار. وقد أثارت هذه الجولة إسرائيل آنذاك حيث قامت أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية باتخاذ سلسلة قرارات تجاه ما وصفته "بحملة التحريض ضد إسرائيل في الخارج"، التي قام بها الشيخ أحمد ياسين. وقالت إسرائيل آنذاك أن الأموال التي جمعها الشيخ ياسين ستخصص للإنفاق على نشاطات وعمليات الجناح العسكري "كتائب القسام" وليس على نشاطات حركة حماس الاجتماعية في الأراضي الفلسطينية في الضفة والقطاع، التي تشمل روضات للأطفال ومراكز طبية ومؤسسات إغاثة خيرية وأخرى تعليمية. وقد سارعت إسرائيل إلى رفع شكوى إلى الولايات المتحدة للضغط على الدول العربية بالامتناع عن تقديم المساعدة للحركة، وطالبت شخصيات إسرائيلية آنذاك بمنع الشيخ ياسين من العودة إلى قطاع غزة، ولكنه عاد بعد ذلك بترتيب مع السلطة الفلسطينية. وقد أكد الشيخ ياسين مرارا طوال هذه السنوات بأن الدولة الفلسطينية في فلسطين قائمة لا محالة، وأن تحرير فلسطين قادم، وذلك عبر برنامج الجهاد الذي تتبناه الحركة بشكل إستراتيجي. وتعرض الشيخ أحمد ياسين في 6-9-2003 لمحاولة اغتيال إسرائيلية حين قصفت مروحيات إسرائيلية شقة في غزة كان يوجد بها الشيخ وكان يرافقه إسماعيل هنية. ولم تكن إصاباته بجروح طفيفة في ذراعه اليمنى بالقاتلة. وأخيراً أقدمت إسرائيل اليوم الإثنين 22-3-2004 على اغتيال الشيخ ياسين حيث قصفت طائرات إسرائيلية الشيخ وهو عائد من صلاة الفجر من المسجد القريب من منزله، فيما يهدد بتفجير الأوضاع في الأراضي الفلسطينية. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
تصحيح بتاريخ: 22 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2004 الشيخ المجاهد أحمد ياسين مؤسس حركة حماس } أحمد اسماعيل ياسين ولد عام 1938 في قرية الجورة، قضاء المجدل جنوبي قطاع غزة، لجأ مع أسرته إلى قطاع غزة بعد حرب العام 1948. تعرض لحادث في شبابه أثناء ممارسته للرياضة، نتج عنه شلل جميع أطرافه شللاً تاماً . عمل مدرساً للغة العربية والتربية الإسلامية، ثم عمل خطيباً ومدرساً في مساجد غزة، أصبح في ظل الاحتلال أشهر خطيب عرفه قطاع غزة لقوة حجته وجسارته في الحق . عمل رئيساً للمجمع الإسلامي في غزة . اعتقل الشيخ أحمد ياسين عام 1983 بتهمة حيازة أسلحة، وتشكيل تنظيم عسكري، والتحريض على إزالة الدولة العبرية من الوجود، وقد حوكم الشيخ أمام محكمة عسكرية صهيونية أصدرت عليه حكماً بالسجن لمدة 13 عاماً . أفرج عنه عام 1985 في إطار عملية تبادل للأسرى بين سلطات الاحتلال والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة، بعد أن أمضى 11 شهراً في السجن . أسس الشيخ أحمد ياسين مع مجموعة من النشطاء الإسلاميين تنظيماً لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في قطاع غزة في العام 1987 . داهمت قوات الاحتلال الصهيوني منزله أواخر شهر آب/ أغسطس 1988، وقامت بتفتيشه وهددته بدفعه في مقعده المتحرك عبر الحدود ونفيه إلى لبنان . في ليلة 18/5/1989 قامت سلطات الاحتلال باعتقال الشيخ أحمد ياسين مع المئات من أبناء حركة "حماس" في محاولة لوقف المقاومة المسلحة التي أخذت آنذاك طابع الهجمات بالسلاح الأبيض على جنود الاحتلال ومستوطنيه، واغتيال العملاء . في 16/10/1991 أصدرت محكمة عسكرية صهيونية حكماً بالسجن مدى الحياة مضاف إليه خمسة عشر عاماً، بعد أن وجهت للشيخ لائحة اتهام تتضمن 9 بنود منها التحريض على اختطاف وقتل جنود صهاينة وتأسيس حركة "حماس" وجهازيها العسكري والأمني . بالإضافة إلى إصابة الشيخ بالشلل التام، فإنه يعاني من أمراض عدة منها (فقدان البصر في العين اليمنى بعد ضربه عليها أثناء التحقيق وضعف شديد في قدرة الإبصار للعين اليسرى، التهاب مزمن بالأذن، حساسية في الرئتين، أمراض والتهابات باطنية ومعوية)، وقد أدى سور ظروف اعتقال الشيخ أحمد ياسين إلى تدهور حالته الصحية مما استدعى نقله إلى المستشفى مرات عدة، ولا زالت صحة الشيخ تتدهور بسبب اعتقاله وعدم توفر رعاية طبية ملائمة له . في 13/12/1992 قامت مجموعة فدائية من مقاتلي كتائب الشهيد عز الدين القسام بخطف جندي صهيوني وعرضت المجموعة الإفراج عن الجندي مقابل الإفراج عن الشيخ أحمد ياسين ومجموعة من المعتقلين في السجون الصهيونية بينهم مرضى ومسنين ومعتقلون عرب اختطفتهم قوات صهيونية من لبنان، إلا أن الحكومة الصهيونية رفضت العرض وداهمت مكان احتجاز الجندي مما أدى إلى مصرعه ومصرع قائد الوحدة المهاجمة قبل استشهاد أبطال المجموعة الفدائية في منزل في قرية بيرنبالا قرب القدس . أفرج عنه فجر يوم الأربعاء 1/10/1997 بموجب اتفاق جرى التوصل إليه بين الأردن وإسرائيل للإفراج عن الشيخ مقابل تسليم عميلين صهيونيين اعتقلا في الأردن عقب محاولة الاغتيال الفاشلة التي تعرض لها . إنا لله وإنا إليه راجعون قال تعالى وهو أصدق القائلين: ( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياء عند ربهم يرزقون * فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألاّ خوف عليهم ولا هم يحزنون * يستبشرون بنعمة من الله وفضل وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين ) فجعت كما فجع العالم الاسلامي صبيحة هذا اليوم باستشهاد شيخ المجاهدين ورمز الجهاد والمقاومة في فلسطين المحتلة .. الشيخ أحمد ياسين .. والذي أغتالته يد الغدر والخيانة باشراف الارهابي والمجرم شارون بعد فجر هذا اليوم الاثنين.. نسأل الله العظيم أن يتقبله وأن يحسن مثواه فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
تصحيح بتاريخ: 22 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2004 رحم الله الشيخ الشهيد رحم الله شهداء المسلمين و ليرحم الله أحياء المسلمين من عذاب يوم عظيم نسأل الله العظيم أن يتقبله وأن يحسن مثواه فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 22 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2004 يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
linux بتاريخ: 22 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2004 وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ و إنا لله و إنا إليه راجعون الله أكبر الله أكبر الله أكبر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 22 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2004 (معدل) إلى إخوتي وأخواتي ممن يقدمون التعزية .. ولمن .. لشخصي الحقير .. من أنا حتى أتطاول لدرجة تقبل التعازي في هذا الشيخ .. هذا عن شخصي الضعيف .. أما عن الشيخ .. فإن التهاني تقدم للأمة بأسرها وليس للشعب الفلسطيني الذي هو بمثابة رأس رمح لها .. نسأل الله أن يجعل في استشهاده ميلاد لهذه الأمة .. تم تعديل 22 مارس 2004 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lighthouse بتاريخ: 22 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2004 نهنئ الشيخ الشهيد بتحقيق امنيته ونحتسبه عند الله شهيدا سيكون دمه نبراساً يضيئ للمقاومة الطريق وسيشعل دوما الحماس في قلوب المجاهدين والشرفاء ضد قوى البغي والطغيان على اختلاف اشكالها رحم الله الشيخ وتقبله شهيدا هو ومن ساروا على دربه العظيم لايمكن ان انسى ماحييت ملامح وجهه وهو يُدفن :unsure: mfb: لااجد مااصف به شعوري منذ عرفت الخبر :unsure: :unsure: مٌر الكلام زي الحسام يقطع مكان ما يمر اما المديح سهل ومريح يخدع صحيح ويغٌر والكلمة دين من غير إيدين بس الوفا ع الحر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mehdi بتاريخ: 22 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2004 اخ كباريتي رب ضارة نافعة. ان شاء الله يكون هذا المصاب الجلل شرارة توحد جميع الفصائل الفلسطينية وتوقظ هذه الامة من سباتها شخصيا احسست انني تلقيت صفعة على وجهي. لن انسى ما حدث اليوم...لم اشعر بالظلم و الغضب كما احسست به اليوم لا اجد الكلمات لاعبر عن كل ما يخالجني... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 22 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2004 يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
DARWEEN بتاريخ: 22 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2004 رحم الله شهيد الأمة الإسلامية كلها وليس فلسطين وحدها رحم الله رجلا علم العالم من هم العاجزون ومن هم الأقوياء والله ياأخوان لو أن هناك حكيم متبصر يفقه ماجرى لعلم كم هم ضعفاء هؤلاء الصهاينه في أرتعادهم من شيخ قعيد لايملك إلا إيمانه بالله ثم بقضيته ولايقدر إلا على الكلمه .... فكم هو ضعيف من يرتعد من الكلمه ولايجد مايواججها به سوى صواريخ غادره ورصاصات جبانه وكم هم أغبياء حين فكروا في قتل بدن وجهلوا أن الأفكار والمباديء لاتمت ... وإن كان الرجل عظيما وعملاقا في حياته فلقد زادته الشهادة عظمة وخلودا .... لقد صنع هؤلاء الأغبياء بأنفسهم آلاف أحمد ياسين ليقضوا مضاجعهم ليل نهار والله ثم الله إني لأراها بداية لخير كثير بإذن الله وماأحسب إلا أن النصر قادم لا محالة مهما تخاذل المتخاذلون ... والله إن وعد الله حق اللهم تقبل شهيد الأمة في زمرة الشهداء والصديقين وأرفعه عندك في عليين اللهم إنك قلت وقولك الحق ... ولاتحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أموتا بل أحياء عند ربهم يرزقون ... صدق الله العظيم اللهم أرحمه اللهم أرحمه اللهم أرحمه القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 22 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2004 يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 22 مارس 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2004 (معدل) MuslimaEgyptian,Mar 22 2004, 12:13 AM معذره يا أخ سيفود، يبدو أننا فتحنا الموضوع بنفس الوقت، فيا ليت المشرفين يضموا التعليقات ان شاء الله... ما فيش مشكلة إطلاقاً يا أختنا الفاضلة مسلمة .. وليس غريباً أن يفتح أكثر من عضو موضوع مهم كهذا في نفس الوقت .Great minds think alike تم تعديل 22 مارس 2004 بواسطة Seafood سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان