تقديم بلاغ

تداولت الصحف الغربية الأسبوع الماضى الاكتشافات الأثرية الأخيرة بمنطقة البهنسا بمحافظة المنيا وسط تساؤلات فى اعرض الصفحة

وزيرة الصحة المصرية تصد قرارا وزاريا بإذاعة السلام الوطني و قسم ابوقراط مرتين يوميا في مستشفيات الوزارة ..... بس خلاص ما سبق كان الخبر و بالتأكيد هذا لم يحدث في أي من بلاد العالم ، و حتى الآن لم نقرأ تعليقات على الخبر ليتني اسمع تعليقات  مجتمع محاورات المصريين ، أكاد أجزم أن هذا القرار لم يبدأ تنفيذه بعد  ... لا أتصور أن مستشفيات وزارة الصحة بها إذاعة داخلية  

بسم الله الرحمن الرحيم أحبائى فى الله والوطن هى ليست ((دعوة)) للفوضى والتدمير والتخريب .. بل هى ((إنتفاضة)) للإصلاح والتغيير والتهذيب .... و..... وقولوا معايا ... فااااااااااااااااااااض الكيل ... بعزم ما فيكم ... فاااااااااااااااااض الكيل .. صرخه قويه .... فاااااااااااااااااض الكيل .. ومدويه ..... فاااااااااااااااض الكيل فاض الكيل.. يا حكومه يا ظالمه.. فاض الكيل فااااااااااااااااااااض الكييييييييييييييييييل يعنى.. بجد.. الصبر عليكو ...معدش جميل فااااااااااااااااااااض

قرات الحديث الصحفي الذي نُشر بالأمس في المصري اليوم على لسان وزيرة الشئون الأجتماعية السابقة واللي لغوا وزارتها وضموها لوزارة المالية في مخطط تابعته من سنوات طويلة للأستيلاء على أموال المعاشات والتأمينات الأجتماعية والتي تبلغ أكثر من 200 مليار جنيه ولم أخذ الحديث على إنه " يا رايح كتر من الفضايح " أبداً لأن كثير من الفضائح ووالحقائق التي صرحت بها الوزيرة .. معروفة للكثيرين ... لكن التفاصيل الصغيرة كانت غائبة الغريب بقى ما لقتش حد في الأعلام أتكلم عن الكارثة دي الكارثة المتمثلة في إن ال

هكذا إرتأى أوباما .. أن يخاطب جمعنا على لسان الشاعر أحمد مطر أو هكذا إرتأى الشاعر أحمد مطر ... لعل حروفه تنجح في أن تكشف لنا لسان حال أوباما أترككم مع كلمات المبدع أحمد مطر من أوباما.. لجميع الأعراب شعوباً أو حكاماً : قرْعُ طناجِرِكُم فى بَابِى أرهقَنى وأطارَ صوابى افعل هذا يا أوباما.. اترك هذا يا أوباما.. أمطِرنا برداَ وسلاما يا أوباما. خصَّص للطاسةَ حمّاما! يا أوباما. فصَّل للنملة (بيجاما)! يا أوباما..) قرقعةٌ تعلِك أحلاماَ وتَقِيئُ صَدَاها أوهاما. وسُعارُ الضجةِ من حولى