Hassan بتاريخ: 24 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2004 استمر الاسرائيليون فى التهديد بقتل القيادات العربية و الفلسطينية مثل حسن نصر الله و ياسر عرفات و مؤخرا تم قتل الشهيد احمد ياسين و من قبلة عددا من القادة الفلسطينين فى فلسطين و لبنان و تونس. و وصل الامر الى التفاخر بان طائرتهم حلقت فوق قصر الرئيس السورى الاسد مؤخرا فى عملية اختراق الاجواء السورية و من قبل فى حرب الاستنزاف فوق منزل الرئيس الراحل جمال عبد الناصر. فهل آن الاوان لنا كعرب ان نتحدث عن قتل القيادات الاسرائيلية؟؟ و هل تعتقد ان قتل شارون و آخرين من الصف الاول فى القيادات الاسرائيلية قد يساعد على احلال السلام فى منطقتنا بظهور قيادات اسرائيلية اخرى معتدلة؟ او انك ترى انة يكفى قتل شارون و القيادات الاسرائيلية لتطبيق مبداء العين بالعين و السن بالسن و تحقيق الردع حتى لا تستمر اسرائيل فى قتل القيادات العربية؟. قال الله تعالى (وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ ) سورة الأنفال (60) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 24 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2004 تحرير أرض الرباط فرض على المسلمين .. والبحث عن شركاء للسلام من بين قتلة الأنبياء .. كأمل ابليس في الجنة .. لا حل للقضية في الجري وراء سراب ووهم خلق قادة (صهاينة) يسعون إلى السلام .. فالصهيونية مبنية على رفض الآخر والعمل على القضاء عليه .. والآخر ليس الشعب الفلسطيني وحده .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Handicraft بتاريخ: 24 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2004 أعتقد اننا قلنا الكثير وفعل بنا الكثير فهلا كففنا عن الكلام وفعلنا ؟!!! كما يفعل الغير بنا لا يهم ماذا نفعل او كيف الأهم ان نتحرك فإن الحقوق لا تهدى وإنما تطلب وتنتزع وليعلو صراخ مدعى حقوق الإنسان كما على صراخ الأرامل والرضع والشيوخ والمقعدين والمكفوفين فمن يده فى الماء لا يشعر بلهيب النار. ولتذهب الشعارات إلى الجحيم ولتذهب لغة الفارس ولتبقى لغة الخصم تنذع قلبه من جوفه وليعلم اننا أحرص على الشهادة من حرصه على الحياة. ولتنقل الرياح هذه الكلمات ولنعلمها لأطفالنا فيوما ما سيخرج منهم رجال مثل الشيخ ياسين رجال جباههم فى السماء رجال تيجانهم الحرية وحنائهم دمائهم وليذهب المخنثون إلى الجحيم وليذهب المسالمون المستسلمون إلى الجحيم فهذا منطق القوه وهم لن يعترفوا بغير ذلك. ولمن ستغضبهم هذه الكلمات اقول لهم لا اعبد ما تعبدون وحسبنا الله ونعم الوكيل لطالما فقدت الأمل فى هذه البلد الميت... ولكن اليوم تعود الروح للجسد الموهون وتجري فى شريانه دماء الأمل ...فانتظروا بترالأطراف الفاسدة من الجسد. "لا اله الا انت سبحانك ... إنى كنت من الظالمين" "سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 24 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2004 بالراحة شوية يا جماعة وكفانا شعارات وصراخ في الهواء . تقدروا تقولوا لي مين اللي هايقتل شارون ؟ إوعى حد يقولي إن القيادات العربية هي اللي المفروض تعمل كده ولو حتى بالمساعدة غير المباشرة فهم يا سادة على إستعداد لأخذ شارون بالأحضان والجلوس معه على مائدة طعام واحدة إذا أمرتهم أمريكا بذلك الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Hassan بتاريخ: 24 مارس 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2004 عن الجزيرة نت ________ أكد رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل أن رئيس الوزراء الإسرائيلي أرييل شارون صار هدفا مشروعا للحركة بعد إشرافه على عملية اغتيال مؤسس حماس الشيخ أحمد ياسين. وأوضح مشعل في مقابلة مع أحد مواقع الإنترنت القريبة من حماس أن المقاومة لها الحق من الآن فصاعدا في استهداف كل الرؤوس الإسرائيلية البارزة حسب الإمكانيات المتاحة لها، مؤكدا أن الحركة ستحصر عملياتها في إسرائيل والأراضي المحتلة ولن تستهدف المصالح الأميركية قال الله تعالى (وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ ) سورة الأنفال (60) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
arabawy بتاريخ: 24 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2004 [حتى لا تستمر اسرائيل فى قتل القيادات العربية اسراءـيل تقتل اولا المدافعين عن الوطن والعقيدة .. اما مدمني لعق الاحذية البوشارونية فتتركهم الي حين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
montaser بتاريخ: 25 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مارس 2004 (معدل) يقول المصطفى صلوات الله وسلامه عليه " أزل الله قوما تخلوا عن الجهاد " صدق رسوال الله فيما يقول ، الأخوة الأفاضل ، هي ليست شعارات ، وليست مهاترات أو كلمات تقال فقط ، ولكن خلاصة الموضوع . إرفعوا أيديكم يا حكام العرب عن شعوبكم كي تقاتل ، كي ترد الشرف ومحو العار الذي نصب إليكم . " إن الله اشترى من المؤمنين أموالهم وأنفسهم بأن لهم الجنة " صدق الله العظيم . أما عن قتل الزعماء الصحاينة ، فإن نصر الله لقريب . تم تعديل 25 مارس 2004 بواسطة montaser لا إلـــــــه إلا اللـــــــه محمــــــــد رســـــــول اللـــــــــه يقينـــــــي باللــــــه يقينـــــــــــي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lighthouse بتاريخ: 25 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مارس 2004 لااعرف لماذا يكرر الجميع الكلام حول دور القيادات العربية القيادات العربية لاوجود لها وليس لها دور لخدمة الشعوب العربية فياريت تنسوها وتعتبروها غير موجودة حتى لاتزيدوا من آلامنا على حالنا المزري :blink: لاوجود لقياداتنا الا امام وسائل الاعلام وللتصريحات المنمقة فقط فياريت تخرجوهم من الحساب <_< مٌر الكلام زي الحسام يقطع مكان ما يمر اما المديح سهل ومريح يخدع صحيح ويغٌر والكلمة دين من غير إيدين بس الوفا ع الحر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 25 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مارس 2004 الحقيقه التفكير فى قتل هذه القيادات تاخر كثيرا اذا كانت قيادات منظمة التحرير و حماس و الجهاد و غيرهم من المنظمات الفلسطينيه تقتل من عشرات السنين لا ادرى لم حظى القاده الاسرائيليون بمعامله خاصه ولم يتم وضعهم على قائمة اهداف العمليات الاستشهاديه ان امكن !! بل انى اراهم احق بهذا من المواطن الاسرائيلى العادى "ليس تفضيلا ولكن تقديما يعنى" لاول وهله قلت فى نفسى ان قتل القيادات الاسرائيليه سيكون له صدى كبير فى العالم وسيوصم مرتكبوه بالارهاب لكن .. هم موصومون بالارهاب حتى لو قاتلوا بحجر رغم انه يحاربون مغتصب وطنهم و احلامهم .. فهل يضير الشة سلخها بعد ذبحها !! "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 25 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مارس 2004 بينما نحن نتحاور ونتجادل .. نراهم يقولون .. ويفعلون .. انظروا ماذا يقولون: "جزّارو" الاحتلال يستعدون لمرحلة دموية جديدة.. والعالم المتواطئ يموت صمتاً! خاص- المركز الصحافي الدولي: أبرزت جريمة اغتيال الشيخ ياسين وصول القيادة العسكرية والسياسية في دولة الاحتلال إلى قمة التخبط والدوران في دائرة الدماء التي صنعتها بنفسها، فهي تصعّد، تحت غطاء أمريكي وتواطؤ من المجتمع الدولي وعجز وتخاذل من الدول العربية، ولا يمنعها عن ذلك أي مانع. وخلال اليومين الماضيين، أفرزت العقلية العسكرية العنصرية تهديدات تضرب في كل اتجاه، فبعد إعلان إسرائيل استهداف القيادات السياسية والعسكرية لحركة حماس، ووضع قائمة تضم ما بين 70- 80 قيادياً في الحركة، انطلقت لتواصل تحريضها ضد الرئيس عرفات ووضعه على رأس قائمة المستهدفين، ولم تكتف بذلك، بل أضافت الأمين العام لحزب الله، الشيخ حسن نصر الله إلى القائمة، سعياً إلى إشعال آتون الدماء بشكل أكبر وتوسيع الدائرة بحيث تضم كافة دول المنطقة. فهاهو وزير الحرب في حكومة شارون، شاؤول موفاز يؤكد اليوم مواصلة مسيرة الدم التي أشعلها هو وسادته من عرّابي الحرب الإسرائيليين، موضحاً استمرار استهداف القيادات الفلسطينية وعلى كافة الجبهات، بدعوى أنه سيجلب الأمن "لمواطنيه"، وسيضعف هذه التنظيمات. وواصل رئيس أركان جيش "المجازر"، موشيه "بوغي" يعلون تحريضه وبدأ يوزع الاتهامات والتهديدات في آن واحد، وألمح إلى أن إسرائيل ستغتال عرفات ونصر الله، مصرحاً بأن ردود فعليهما على اغتيال الشيخ أحمد ياسين تشير إلى أن "ذلك الأمر يقترب منهما". وقال المراسل العسكري للقناة الثانية في التلفزيون الإسرائيلي، روني دانيئيل، نقلاً عن مصدر أمني إسرائيلي وصفة بأنه "رفيع المستوى" قوله: "إن أيام الرئيس الفلسطيني باتت معدودة، وأن الدولة العبرية وضعت الرئيس عرفات - فيما أسماه- بنك الأهداف الفلسطينية"، أي القادة الفلسطينيين المرشحين للتصفية من قبل الاحتلال الإسرائيلي، وأضاف إن الرئيس عرفات موجود على رأس هذه القائمة. وأبى منسق عمليات الاحتلال في الأراضي الفلسطينية المحتلة، عاموس جلعاد، إلا أن يدلو بدلوه العنصري في معمعة التصريحات الإسرائيلية المتواترة، مؤكداً أن اغتيال الشيخ الشهيد أحمد ياسين كان بداية تحرك ضد حركة "حماس" سيتواصل خلال الأشهر السبعة القادمة حتى يتم تصفية قادة الحركة السياسيين والعسكريين، ومشيراً إلى أن هذا الأمر سيتواصل حتى آخر يوم لجيش الاحتلال في قطاع غزة. وأضاف جلعاد، في تصريح للقناة العاشرة الإسرائيلية، أن هذه العملية تهدف إلى اغتيال 70- 80 شخصية قيادية في الحركة، مؤكداً أن هذه العملية ليست سهلة، حيث أن حماس ضربت جذورها عميقاً في المجتمع الفلسطيني. ونقلت وكالة أنباء "أسوشييتد برس" عن مسئولين أمنيين في دولة الاحتلال أن "المجلس الوزاري المصغر للشئون الأمنية والسياسية قرر اغتيال جميع قادة حماس". وعلى الرغم من إبداء رئيس جهاز الأمن العام "الشاباك"، آفي ديختر، تحفظه من اغتيال الشيخ ياسين، ومحذراً من الأخطار المترتبة على ذلك، إلا أنه لم يختلف عن سابقيه، فقد طرح، كما أفادت القناة العاشرة في التلفزيون الإسرائيلي، اقتراحاً بديلاً يتمثل باغتيال جميع قادة حركة "حماس" على نحو متزامن. وليست هذه المرة الأولى التي تصدر فيها مثل هذه التصريحات العنصرية وما يعقبها من جرائم، لكنها تعبّر عن تصعيد غير مسبوق ضد حركة حماس والرئيس عرفات وقادة وطنيين آخرين، يعيد إلى الأذهان جرائم الاغتيال المتكررة خلال فترة السبعينات وما تلاها ضد قيادات الثورة الفلسطينية في الوطن المحتل لبنان وأوروبا وغيرها من دول العالم، وصولاً إلى ارتكاب جرائم الاغتيال المتلاحقة بحق قيادات الانتفاضة المستمرة جذوتها، وراح ضحيتها الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أبو علي مصطفى في تموز 2001، وقادة من حركة حماس والجهاد وفتح والفصائل الأخرى، توجتها دولة الاحتلال باغتيال الشهيد الشيخ أحمد ياسين مؤسس "حماس"، الذي ارتقى إلى جوار ربه فجر يوم أول من أمس. وحتى ذلك اليوم، فقد استشهد 242 مواطناً ضحية لجرائم الاغتيال، حسب إحصائيات مركز المعلومات الوطني الفلسطيني في الهيئة العامة للاستعلامات. لم ينتهي ذلك المسلسل بعد، فدولة الاحتلال وعدت بضحايا جدد لجزاريها، فالكل شهيد مع وقف التنفيذ حتى يأتي أجله، ومع اعتقاد إسرائيل أنها ستقتل الحياة عند الشعب الفلسطيني في هذه المرحلة، ستثبت الأيام أنها تقتل الموت وتنبت الحياة، فهنيئاً لكم الشهادة. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان