الغريب بتاريخ: 24 مارس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2010 الشيخ محمد صديق المنشاوي صوت من الجنة ليس هذا كلامي بل كلام العلماء وكل العارفين إذا سمعته رفعك إلى الجنة تسمع القرآن للقرآن لا لشئ أخر لا تسمع صوت مقرء جميل ، بل تسمع القرآن دون أي ضجيج ولا أجد خير من وصف العلامة بن باز لصوت الشيخ المنشاوي قائل "صوت لاتمل منه ابدا كينبوع ماء طاهر متدفق مروى لعطشى" أضغط هنا لتستمع لصوت المنشاوي بصفاء كأنه يقرأ في إذاعة القرآن الكريم المصرية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 24 مارس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2010 مولانا الشيخ المنشاوي عامل زي مغارة علي بابا دهب ياقوت مرجان الماظ زمرد صوت عجيب قرارات جليله و جوابات جباره الله يرحمك يا مولانا Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
من بعيد بتاريخ: 24 مارس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2010 (معدل) السلام عليكم انا لو مسمعتش سوره يس بصوت الشيخ المنشاوى كل يوم الصبح بيبقى فى حاجه مش مزبوطه طول اليوم رحمه الله على الشيخ المنشاوى وسوره مريم لما تسمعها من الشيخ المنشاوى مش زى ما تسمعها من اى مقرئ اخر تم تعديل 24 مارس 2010 بواسطة من بعيد من قال لا اعلم فقد افتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 24 مارس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2010 يقول محمود السعدني في كتابه الحان من السماء: . من بين الأصوات التي سمعناها, وما أكثرها, صوت يقف فريدًا غريبًا باهرًا, وسر غرابته أنه استمد طبيعته من جذور الأرض, إنه صوت المرحوم الشيخ محمد رفعت, صوت الشعب, فمن أصوات الشحاذين والمداحين والندابين والباعة الجائلين, استمد المرحوم الشيخ محمد رفعت صوته, فخرج مشحونًا بالأمل والألم, مرتعشًا بالخوف والقلق, عنيفا.. عنف المعارك التي خاضها الشعب, عريضًا عرض الحياة التي يتمناها, ولذلك كتب لهذا الصوت البقاء, وسيظل إحدى علامات الطريق في تاريخنا الفني الطويل. وقد ذاعت عن المرحوم الشيخ محمد رفعت حكايات كالأساطير, حتى أن المستمعين أعلنوا ثورة ضد محطة الإذاعة, وهدد بعضهم بعدم الاستماع إلى الراديو أو عدم دفع الضريبة إذا لم تخضع الإذاعة لرغبات الشيخ. ويقول السعدني: سيأتي يوم تصبح فيه للفنون الرفيعة الخالدة جامعة, ويكون صوت محمد رفعت على رأس هذه الفنون, لأنه صوت من جذور الأرض, صوت الشعب. ثم ينتقل الى مولانا الشيخ عبد الباسط : يقول محمود السعدني عن المرحوم الشيخ عبدالباسط عبدالصمد: له صوت جميل ونفسية طيبة أيضًا, وإذا كان صوتك من معدن الشيخ عبدالباسط, فأنت تستطيع أن تدخل التاريخ كصاحب صوت وطريقة من أجمل ماعرفته دولة التلاوة في تاريخها الطويل. ومن الأسرار التي يحكيها السعدني عن المرحوم الشيخ عبدالباسط عبدالصمد أن وسيلته للاتصال بالناس كانت الخطابات, وكان يضع في درج مكتبه ألف صورة له, يضعها في خطابات في لون البفنسج, ويرسل بها إلى المعجبين في كل مكان. وفي مقاربات بلاغية بين القارئين ينتقل السعدني للمقارنة بين مولانا الشيخ الحصري و مولانا الشيخ مصطفى اسماعيل: الشيخ الحصري - رحمة الله عليه - كان صاحب مدرسة مميزة في الأداء, ولكنه لم يكن من الطبقة الأولى بين القراء. وكان أقرب إلى الشيخ محمد الصيفي, وكلاهما عالم في القراءات, وأستاذ في التجويد, وكلاهما حجة في القراءات الصحيحة, ولا يزيد! والفرق بين مصطفى إسماعيل ومحمود الحصري هو ذاته الفرق بين أستاذ الأدب في الجامعة والأديب نجيب محفوظ, وهو نفسه الفرق بين المدرب الجوهري ومحمود الخطيب, فالأول مدرس, والثاني فنان, ومن السهل إنتاج ألف أستاذ, ولكن من العسير خلق فنان واحد, لأن الفنان من صنع ربي, وليس من صنع المدارس والجامعات! وهو يرى أن الشيخ الطبلاوي هو العبقري الوحيد الموجود على الساحة (آنذاك), الذي وهبه الله أحبالاً صوتية ليس لها نظير, وصنفها العبقري محمد عبدالوهاب بأنها معجزة, لأنها تؤدي إلى النغمة المعجزة, ولم يكن للشيخ الطبلاوي كرم أحمد ندا, ولا تقوى الشيخ رفعت, ولا طيبة مصطفى إسماعيل, ولا كياسة الشيخ عبدالباسط عبدالصمد, لذلك حاربه الجميع. وعن الشيخ مصطفى إسماعيل أيضًا يقول محمود السعدني: لعله القارئ العبقري الوحيد الذي قلده 90% من قراء القرآن الكريم الذين جاءوا من بعده, والسبب أنه الوحيد أيضًا الذي يؤدي السهل الممتنع, شأنه في ذلك شأن بيرم التونسي في الشعر العامي,وشأن سيد درويش في الموسيقى, وشأن محمد التابعي في الكتابة الصحفية. الذهب المصهور سأل محمود السعدني الشيخ السعدني عن رأيه في أصوات القراء, فقال: رفعت مثل أبي ذر الغفاري, يمشي وحده ويموت وحده, ويبعث وحده يوم القيامة, وصوت الشيخ بدّار كالذهب المصهور, وصوت مصطفى إسماعيل كالذهب المسبوك, وكل قارئ, وله رائحة خاصة, وطعم مختلف, مثل حديقة الفاكهة, فيها كل شيء, من البلح الزغلول, إلى العنب البناتي, والمهم التوفيق وخدمة القرآن الكريم. وفي تقديمه للكتاب يقول الشيخ محمد متولي الشعراوي رحمه الله: إن هذه الكتيبة من القراء الذين شدوا بألحان السماء, لم يكونوا مكررين لا أداء, ولا أصواتًا, ولا لحنًا, بل لكل منهم نغم يخدم النص. فمنهم قمة الإحكام كالحصري, ومنهم قمة الصوت الجميل كعبدالباسط, ومنهم قمة الفن الرفيع الرائع المستحيل الجميل كمصطفى إسماعيل, ومنهم جامع كل ذلك في ائتلاف لا يرتفع فيه فن على فن كالشيخ محمد رفعت, فهو كل هؤلاء جميعًا, ويزيد أنه عالم بما يقرأ, تستطيع أن تفهمه بمجرد نطقه للكلمة, ولمحبيه في عصره حكايات عن هذا الفهم الرائع لما كان يقرأ في مسجد فاضل بدرب الجماميز. يقول السعدني: عندما يغيب العباقرة والموهوبون, يحتل المقلدون مكان الصدارة, وأبرز مثال على هؤلاء د.نعينع, إنه صورة طبق الأصل من الشيخ مصطفى إسماعيل, ولكن ما أبعد الفرق بين الصورة والأصل, وإذا كان صوت مصطفى إسماعيل من معدن الذهب الرنان, فصوت الشيخ نعينع من معدن الألمنيوم! والسبب كما يراه السعدني أن التقليد لا يترك بصمة, ولا يترك أثرًا! ويدعو السعدني إلى الاهتمام بمدارس تحفيظ القرآن الكريم, فهي المنبع الذي يمدنا بالقراء والمبتهلين, لأن هذه المدارس هي التي حلت محل الكتاتيب القديمة, التي كان لها أعظم الفضل في الحفاظ على استمرار هذا الفن العظيم, فن التلاوة والابتهالات, فضلاً عن أنها تضم لجنة الاستماع - التي تجيز قارئ القرآن للإذاعة - بعض من نثق في حسن استماعهم. أما سبب سقوط ذلك الفن وانهياره, فيعزوه السعدني إلى انتشار شركات إنتاج أشرطة التسجيل, تلك الأشرطة التي انتشرت كالوباء في سيارات الأجرة, وهي بأيدي من ليس لهم أدنى صلة بالذوق أو الفن. Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shiko بتاريخ: 24 مارس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2010 ...فضيلة الشيخ المنشاوى ... طبعا...بعد الكلام اللى اتقال فوق ده ...خصوصا كلام الاستاذ زوهيرى صعب الواحد يقول كلام تانى بس انا برشحلكم تسمعوا منه ..سورة قد افلح المؤمنون ...موش عارفة ليه ..بحس بدفا غريب فى صوته وقرئته للسورة دى بالذات جزاك الله خيرا اخى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبو عمر بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 زمااااااان كنت أمشي في الشارع الصبح أو بعد العصر لازم ألاقي إذاعة القرآن الكريم شغالة في البيوت و المحلات وحتى القهاوي ... كان فعلا زمن جميل وكان فيه صوت من وأنا صغير زي ما يكون تنويم مغناطيسي بالنسبة لي بدون مبالغة كان فعلا يوقفني وانا ماشي ... كان صوت الشيخ المنشاوي رحمه الله أسكنه الله فسيح جناته ولم أعرف اسمه إلا بعد سنين كثيرة و لكن صوته ظل يأخذ بعقلي و بقلبي منذ صغري و حتى الآن ... لذلك لم أتعجب عندما سمعت رأي الشيخ أبو اسحاق الحويني في وصف صوت الشيخ المنشاوي http://www.youtube.com/watch?v=QfSmgc7G_Vo في القراء الحاليين قلبي قبل أذني يخشع لسماع القرآن بصوت الشيخ ماهر المعيقلي بارك الله فيه و جزاه كل خير ... اللهم نور قلوبنا و بيوتنا بالقرآن نفعنا الله جميعا بالقرآن و جعله شاهدا لنا لاعلينا ... اللهم آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
The Sun بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 فضيلة الشيخ المنشاوى " رحمه الله " أفضل وأروع قارىء للقرآن الكريم من وجهة نظرى انه حقا صوت ملائكى ,,, رحمه الله رحمة واسعة الشيخ محمد صديق المنشاوي ـ سورة الانعام ترتيل رائع http://www.youtube.com/watch?v=H-ekhPdD5Zo رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان