أسامة الكباريتي بتاريخ: 26 مارس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 مارس 2004 في عملية استشهادية بحرية نوعية.. القسام تهاجم قافلة صهيونية في مغتصبة "تل قطيف" وتوقع قتلى وجرحى في صفوف العدو غزة – خاص أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام مسئوليتها عن العملية الاستشهادية في مغتصبة "تل قطيف" مساء أمس الخميس واستشهد فيها مجاهدان من غزة معتبرة ذلك بداية الرد على اغتيال الشيخ الشهيد الإمام أحمد ياسين مؤكدة وقوع خسائر في صفوف قوات الاحتلال . وقال بيان لكتائب القسام وصل المركز الفلسطيني للإعلام نسخه عنه " تقدمت كتائب القسام باثنين من مجاهديها الإبطال في عملية بحرية نوعية استهدفت قافلة من سيارات المغتصبين الصهاينة بداخل ما تسمى مغتصبة تل قطيف الواقعة ضمن مغتصبات "غوش قطيف" في تمام الساعة 10:15 من مساء الخميس 25-3-2004 ". و قال إن " الاستشهادي البطل زكريا محمد أبو زور (18 عاما) و الاستشهادي البطل إسحاق فايز نصار (18 عاما) وكلاهما من سكان الزيتون بغزة تمكنا من اقتحام المغتصبة عبر البحر مدججين بعدد من قذائف الآر بي جي و قنابل يدوية وأسلحة رشاشة وباغتوا المغتصبين بإطلاق زخات من الرصاص وإطلاق القذائف و القنابل لمدة تزيد على النصف الساعة ليرتقوا إلى العلا مقبلين غير مدبرين " . وقد شوهدت الطائرات المروحية الصهيونية تهبط إلى المكان لإخلاء القتلى و الجرحى من المغتصبين . و أخفت قوات الاحتلال خسائرها في المعركة لكن سكان فلسطينيون في محيط المنطقة أكدوا وقوع قتلى صهاينة ووصول طائرة هبطت هناك . و أكدت كتائب القسام على أن العملية النوعية هي مقدمة لعمليات مزلزلة قادمة. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 26 مارس 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 مارس 2004 إخفاق ذريع للإجراءات الأمنية الصهيونية.. حالة من الصدمة والغضب تسود الأوساط الصهيونية بعد عملية "تل قطيف" الاستشهادية النوعية القسامية القدس المحتلة – خاص أثارت العملية الاستشهادية الجريئة التي نفذها مجاهدَين من كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس فجر اليوم على شواطئ قطاع غزة ومحاولتهم ضرب الموقع العسكري الأكبر في " تل قطيف " وسط قطاع غزة حالة من الصدمة والغضب لدى القيادتين السياسية والأمنية الصهيونية في ضوء إخفاق سلاح البحرية الصهيوني اكتشاف الخلية قبل خروجها من البحر وتسللها إلى التكتل الاستيطاني، رغم حالة التأهب القصوى والحراسة الأمنية المشددة التي تفرضها قوات الاحتلال على المستوطنات، وما يرافق ذلك من حصار عسكري شديد على قطاع غزة، منذ اغتيال الشيخ الشهيد أحمد ياسين. وقالت الناطقة بلسان الجيش الصهيوني إن الفلسطينيين قد تمكنا من الوصول إلى شواطئ مستوطنة "تل قطيف " عن طريق البحر، قادمين من دير البلح. وعندما وصلا إلى الطريق المؤدي إلى مستوطنة "تل قطيف" فتحا النيران على الموقع العسكري "الون" القريب من المستوطنة، ودخلا في مواجهة نارية مع قوات (جبعاتي) التي تحمي المستوطنات في المعسكر الجنوبي . وأضافت أنه دارت معركة طويلة، استدعيت خلالها قوات تعزيز لدعم القوة العسكرية الصهيونية ، فقامت هذه القوات بمحاصرة الشابين حتى تم قتلهما ".. وزعمت أن هناك تأكيدات أن عدد المهاجمين كان ثلاثة وأن الثالث تمكن من الانسحاب من المكان رغم المطاردة التي استمرت حتى الفجر بحثاً عنه ". ويتساءل العسكريون الصهانية عن حجم الثمن الذي كان يمكن للكيان الصهيوني أن تدفعه لو تمكنت هذه المجموعة من الوصول إلى المستوطنة. حسب ما قالته بعض المصادر العسكرية الصهيونية يقوم الجيش بالتحقيق في إخفاق سلاح البحرية باكتشاف المجموعة قبل تمكنها من الخروج من البحر. وتقول مصادر أمنية صهيونية إن هذه هي المحاولة الثالثة هذا الأسبوع لتنفيذ عملية في المجمع الاستيطاني "تل قطيف".. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان