اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

في ذكرى يوم الأرض 30 مارس 1976


Recommended Posts

في ذكرى يوم الأرض..

الإضراب الشامل يعم فلسطين 48 ..

وجريمة اغتيال الشيخ ياسين تلقي بظلالها

واستنفار 2500 عسكري صهيوني

وكالات

يعم الإضراب العام والشامل جميع القرى والمدن العربية في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948 بمناسبة الذكرى الثامنة والعشرين لـ"يوم الأرض"، الذي وقع في العام 1976 وأسفرت أحداثه الدامية عن استشهاد ستة فلسطينيين من عرب 48 برصاص الشرطة الصهيونية، خلال المظاهرات الصاخبة التي اجتاحت الوسط العربي احتجاجاً على مصادرة الأراضي.

وتخشى جهات أمنية صهيونية مختلفة من أن تلقي جريمة اغتيال الشيخ أحمد ياسين، زعيم ومؤسس حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بظلالها على أحداث "يوم الأرض"، مثلما حدث خلال المظاهرة التي نظمت في الناصرة في الأسبوع الماضي.

ويقول النائب العربي عزمي بشارة أن اغتيال الشيخ ياسين، سيكون حاضراً خلال النشاطات الخاصة بيوم الأرض، لكن الموضوع المركزي يبقى هدم المنازل مصادرة الأراضي.

من جهتها تستعد الشرطة الصهيونية، اليوم، لمواجهة كل حادث محتمل، إذ تم استنفار نحو 2500 شرطي وجندي من ميليشيا ما يسمى "حرس الحدود" سيقومون بمتابعة الحفاظ على النظام العام.

وكانت لجنة المتابعة العليا لقضايا الجماهير العربية، قررت في جلستها المنعقدة، يوم السبت الماضي، إحياء الذكرى السنوية ليوم الأرض، عبر إعلان الإضراب الشامل.

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

في ذكرى يوم الأرض..

الآلاف من أهالي بيت لقيا جنوب رام الله يعتصمون في أراضيهم التي يهددها الجدار الفاصل

رام الله-خاص

انطلق أكثر من 2500 متظاهر من أهالي قرية بيت لقيا جنوب مدينة رام الله صباح اليوم الثلاثاء في مسيرة حاشدة للتنديد بجدار الفصل العنصري ولإحياء الذكرى السنوية الثامنة والعشرين ليوم الأرض.

واتجه المتظاهرون الذين حملوا اللافتات المنددة بالجدار والأعلام الفلسطينية إلى موقع العمل الذي تقوم قوات الاحتلال عنه بتدمير الأراضي جنوبي القرية، حيث اعتصم المتظاهرون على أراضيهم المهددة بالتدمير لبناء الجدار.

وهناك تحدث عدد من الفلسطينيين كان أبرزهم مسئول لجنة مقاومة جدار الفصل العنصري في مدينة رام الله نصيف الديك الذي دعا المواطنون إلى الاستمرار في الصمود والمقاومة على أراضيهم حتى تدمير ما أقامته قوات الاحتلال من هذا الجدار العنصري.

وأشاد الديك بأهالي القرية الذين أصيب منهم العشرات خلال تصديهم لجرافات الاحتلال التي شرعت في تدمير أرضهم في الأسابيع الماضية مؤكدة على أهمية الأراضي الزراعية التي تشكل مصدر الرزق الوحيد لسكان القرية الذين يتجاوزن 11 ألف نسمة.

كما تحدث خلال الاعتصام رئيس مجلس القرية أبو إياد مشيرا أن الأهالي سيتمرون في التصدي لجدار الفصل العنصري حتى إسقاطه ودحره على أراضيهم الزراعية.

ويشار أن قرية بيت لقيا شهدت مواجهات عنيفة خلال الأسابيع الماضي بعد تصدي الأهالي لجرافات الاحتلال التي شرعت في تدمير أرضيهم الزراعية السهلية بهدف إقامة الجدار الفاصل، كما اعتقل الجنود ما خمسة شابا من القرية بتهمة مشاركتهم في نشاطات ضد جدار الفصل العنصري.

------------------------------------------------------

الذكرى 28 ليوم الأرض.. إصابة ثلاثة فلسطينيين بينهم صحفي وممرض.. جيش الاحتلال يفتح نيران أسلحته على أهالي بيتونيا المعتصمين في أرضهم

رام الله – خاص

أصيب ثلاثة فلسطينيين من بينهم صحفي وممرض في المواجهات التي تشهدها بلدة بيتونيا غرب رام الله إثر إطلاق الجيش الصهيوني النار باتجاه المئات من أهالي البلدة الذي يحتجون على إقامة جدار الفصل العنصري على أراضيهم.

وذكرت مصادر محلية في البلدة أن مواجهات عنيفة تدور منذ نحو ساعتين بين الأهالي وقوات الاحتلال في موقع بناء جدار الفصل العنصري المزمع إقامته في الجهة الغربية من البلدة.

وقعت مواجهات واشتباكات عنيفة بالأيدي بين عشرات المتظاهرين وجنود الاحتلال الذين تواجدوا بالقرب من الجدار الفاصل الذي سيفصل القرية عن محيطها الخارجي.

وشارك أهالي البلدة العشرات من المتضامنين الأجانب ، وكانت المسيرة ذو طابع سلمي إلا أن جنود الاحتلال بدأوا بإطلاق النار والقنابل المسيلة للدموع على الأهالي.

وحاول أحد سائق صهيوني صدم عدد من الأهالي الذين تجمهروا بصورة سلمية بآليته العسكرية.

وأوضحت المصادر أن المواجهات اندلعت عقب وصول مسيرة حاشدة انطلقت من ساحة بلدية بيتونيا بمناسبة الذكرى الثامنة والعشرين ليوم الأرض إلى موقع بناء الجدار الذي يتهدد مساحات واسعة من أراضي البلدة.

وأشارت المصادر إلى أن جنود الاحتلال أطلقوا العيارات المعدنية والغاز المسيل للدموع لتفريق الشبان الذين ردوا بالحجارة ما أدى إلى إصابة فتى وصحافي بالعيارات المعدنية إضافة إلى ممرض خلال إسعافه المصابين .

وقال الأهالي إن جيش الاحتلال تعمد إطلاق العيارات المعدنية باتجاه سيارات أهل القرية ومقر البلدية مما أدى إلى تحطيم نوافذها فيما لا تزال المواجهات مستمرة.

وكان آلاف الفلسطينيين ومتضامنين أجانب في بيتونيا خرجوا في مسيرة جماهيرية باتجاه الأراضي المهددة بالمصادرة والتدمير لصالح إقامة جدار الفصل والضم العنصري .

ويبعد الجدار المنوي إقامته في محيط البلدة 300 م فقط عن المنازل في الجهتين الجنوبية والغربية ، كما يهدد بعزل آلاف السكان .

وحمل المتظاهرون الأعلام الفلسطينية واليافطات التي تدعو إلى الحفاظ على الأرض ومقاومة جدار الفصل العنصري الذي يهدد بمصادرة 58% من الأراضي في الضفة الغربية .

--------------------------------------------------------------------------------

الذكرى 28 ليوم الأرض.. مسيرة حاشدة في رام الله تندد بالاحتلال الصهيوني

رام الله – خاص

ضمن الفعاليات الفلسطينية لإحياء يوم الأرض نظمت مسيرة بعد ظهر اليوم في مدينة رام الله.

وفي مدينة رام الله خرج المئات في مظاهرة حاشدة إحياء ليوم الأرض الذي يصادف اليوم ،30 من شهر آذار/مارس من كل عام .

وجابت المسيرة التي حمل فيها المتظاهرون الأعلام الفلسطينية ورايات جميع الفصائل والقوى الوطنية والإسلامية شوارع رام الله ، منددين بالإجراءات الصهيونية بحق الأرض الفلسطينية من مصادرة وتجريف وتدمير .

من الجدير ذكره أن الشعب الفلسطيني يحيي يوم الأرض الذي يعرف بالأحداث التي شهدتها المدن والقرى الفلسطينية المحتلة عام 48 عام 1976 ، والتي سقط فيها خمسة شهداء في احتجاجات على مصادرة الدولة العبرية لأكثر من 21 ألف دونم من أراضي سخنين وعرابة والجليل الأعلى لصالح التجمعات اليهودية .

--------------------------------------------------------------------------------

الذكرى 28 ليوم الأرض.. مسيرات حاشدة في الخليل تندد بالإرهاب الصهيوني

الخليل-خاص

شارك الآلاف من طلبة المدارس والجامعات والفعاليات الشعبية والرسمية اليوم في مظاهرة دعت لها القوى والوطنية والإسلامية في مدينة الخليل بمناسبة الذكرى الثامنة والعشرين ليوم الأرض.

وردد المشاركون في المسيرة التي انطلقت من أمام جامعة الخليل واتجهت إلى مدرسة الحسين بن على هتافات منددة بالاحتلال وجرائمه المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني من قتل وتدمير للمنازل ومصادرة للأراضي وغيرها.

وطالبت القوى الوطنية والإسلامية في كلمتها في المظاهرة بضرورة وضع حد للاعتداءات الصهيونية واعتبار يوم الأرض يوما للتصدي للهجمة الاحتلالية ضد الشعب الفلسطيني.

--------------------------------------------------------------------------------

الذكرى 28 ليوم الأرض.. مسيرات ومهرجانات في قرى جنوب رام الله للتنديد بالجدار

رام الله-خاص

شارك آلاف الفلسطينيين اليوم في مسيرات مهرجانات للتنديد بجدار الفصل العنصري جنوب مدينة رام الله في قرى بيت دقو وبيت لقيا تزامنا مع إقامة جدار الفصل العنصري.

وأفاد الأهالي أنهم اعتصموا صباح اليوم الثلاثاء في أراضي قرية بيت دقو التي تستهدفها جرافات الاحتلال بتدمير لإقامة جدار الفصل العنصري.

وبدأ الفعاليات بمسيرة حاشدة انطلقت من وسط قرية بدو سار فيها ما يقارب 300 شخصا ورفعوا خلالها الأعلام الفلسطينية واللافتات المنددة بجدار الفصل العصري.

وانتهت المسيرة إلى اعتصام مركزي نظم في أراضي قرية بيت دقو التي تشرع جرافات الاحتلال في تدميرها خلال الأيام الماضية للفصل بين مستوطنة "جفعات زئيف" المقام على أراضي المواطنين والقرية.

هذا وفور وصول المسيرة انسحبت جرافات الاحتلال من الموقع الذي كان تجرف فيه، كما انسحب الجنود الذين وتواجدوا لحراستها، واستمر الاعتصام دون أي مواجهات.

ويشار أن قوات الاحتلال قتلت نهاية الشهر الماضي أربعة فلسطينيين خلال احتجاجات ضد جدار الفصل العنصري جرت في قريتي بدو وبيت إجزا المجاورتين، وكان من بين الشهداء الشهيد محمد ريان من بيت دقو.

وفي بيت لقيا انطلق أكثر من 2500 متظاهر في مسيرة حاشدة للتنديد بجدار الفصل العنصري ولإحياء الذكرى السنوية الثامنة والعشرين ليوم الأرض.

واتجه المتظاهرون الذين حملوا اللافتات المنددة بالجدار والأعلام الفلسطينية إلى موقع العمل الذي تقوم قوات الاحتلال عنه بتدمير الأراضي جنوبي القرية، حيث اعتصم المتظاهرون على أراضيهم المهددة بالتدمير لبناء الجدار.

وهناك تحدث عدد من المواطنين كان أبرزهم مسئول لجنة مقاومة جدار الفصل العنصري في مدينة رام الله نصيف الديك الذي دعا المواطنون إلى الاستمرار في الصمود والمقاومة على أراضيهم حتى تدمير ما أقامته قوات الاحتلال من هذا الجدار العنصري.

وأشاد الديك بأهالي القرية الذين أصيب منهم العشرات خلال تصديهم لجرافات الاحتلال التي شرعت في تدمير أرضهم في الأسابيع الماضية مؤكدة على أهمية الأراضي الزراعية التي تشكل مصدر الرزق الوحيد لسكان القرية الذين يتجاوزن 11 ألف نسمة.

كما تحدث خلال الاعتصام رئيس مجلس القرية أبو إياد مشيرا أن الأهالي سيتمرون في التصدي لجدار الفصل العنصري حتى إسقاطه ودحره على أراضيهم الزراعية.

ويشار أن قرية بيت لقيا شهدت مواجهات عنيفة خلال الأسابيع الماضي بعد تصدي المواطنين لجرافات الاحتلال التي شرعت في تدمير أرضيهم الزراعية السهلية بهدف إقامة الجدار الفاصل، كما اعتقل الجنود ما يقرب من 5 شابا من القرية بتهمة مشاركتهم في نشاطات ض جدار الفصل العنصري.

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...