اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الله علي جمال الاسلام


myusername

Recommended Posts

استيقظ رجل مبكرا ليصلي صلاة الفجر في المسجد فلبس ملابسه وتوضأ وذهب الي المسجد وفي منتصف الطريق تعثر ووقع وتوسخت ملابسه فرجع الي بيته وغير ملابسه وتوضأ وذهب ليصلي وفي نفس المكان تعثر ووقع وتوسخت ملابسه ثم قام ورجع الي البيت وغير ملابسه وتوضأ

وعندما خرج من البيت لقي شخص معه مصباح فسأله : من انت ؟

قال: أنا رأيتك تعثرت مرتين فقلت انير لك الطريق الي المسجد........وأنار له الطريق الي المسجد

وعندما وصلا الي باب المسجد قال : أدخل لنصلي فرفض الدخول فكرر الرجل طلبه لكنه رفض بشده

فسأله لماذا لا تريد ان تصلي ؟

فقال له : أنا أبليس وأنا أوقعتك في المرة الاولي لكي تعود الي بيتك ولا تذهب لتصلي في المسجد ولكنك رجعت فغفر الله لك ذنوبك ولما اوقعتك في المرة الثانية ورجعت لتصلي في المسجد غفر الله لأهل بيتك وفي المرة الثالثة خفت أنا أن تقع فيغفر الله لأهل قريتك

:blush2:

الله علي جمال الاسلام

رب أخرجنا من القرية الظالم أهلها...

Je suis Québécois et je suis fier de l'être

رابط هذا التعليق
شارك

استيقظ رجل مبكرا ليصلي صلاة الفجر في المسجد فلبس ملابسه وتوضأ وذهب الي المسجد وفي منتصف الطريق تعثر ووقع وتوسخت ملابسه فرجع الي بيته وغير ملابسه وتوضأ وذهب ليصلي وفي نفس المكان تعثر ووقع وتوسخت ملابسه ثم قام ورجع الي البيت وغير ملابسه وتوضأ

وعندما خرج من البيت لقي شخص معه مصباح فسأله : من انت ؟

قال: أنا رأيتك تعثرت مرتين فقلت انير لك الطريق الي المسجد........وأنار له الطريق الي المسجد

وعندما وصلا الي باب المسجد قال : أدخل لنصلي فرفض الدخول فكرر الرجل طلبه لكنه رفض بشده

فسأله لماذا لا تريد ان تصلي ؟

فقال له : أنا أبليس وأنا أوقعتك في المرة الاولي لكي تعود الي بيتك ولا تذهب لتصلي في المسجد ولكنك رجعت فغفر الله لك ذنوبك ولما اوقعتك في المرة الثانية ورجعت لتصلي في المسجد غفر الله لأهل بيتك وفي المرة الثالثة خفت أنا أن تقع فيغفر الله لأهل قريتك

:Head:

الله علي جمال الاسلام

جميله اوي

الحمد لله على نعمة الاسلام وكفى بها من نعمة

1269353754.jpg

اللهم احفظ مصر والمصريين

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

ازيك يا يوزر باشا

انا بسمع كتير عن روايات زي دي

بس بصرالحة مش بصدق الا اذا كان حديث قدسي او حديث نبوي صحيح

مين ممكن نصدقه لما يقول حاجة زي دي؟

انا مع معنى الرواية ومقصدها ولكن ضد الرواية نفسها

:roseop:

رابط هذا التعليق
شارك

السؤال:

نرجو الإفادة في صحة هذهالرواية ( سمعتها من أحد الوعاظ ) استيقظ الساعة الرابعة والثلث ليجهز نفسه لأداءصلاة الفجر , قام وتوضأ ولبس ثوبه وتهيأ للخروج من المنزل والذهاب إلى المسجد , كانمعتاداً على ذلك فمنذ صغره اعتاد أن يصلي صلواته جماعة في المسجد حتى صلاة الفجر , خرج من منزله وأخذ طريقه إلى المسجد , وبينما هو في طريقه إليه تعثّر وسقط وتمزّقجزء من ثوبه , فعاد إلى المنزل يغيّر ثوبه ويلبس ثوباً آخر , لم يغضب ولم يسب ولميلعن ، فقط عاد إلى منزله وغيَّر ثوبه بكل بساطة , ثم عاد مرة أخرى يسلك طريقالمسجد وإذ به يتعثّر مرة أخرى ويسقط وانقطع جزء من هذا الثوب أيضاً , عاد إلىمنزله وقام بتغيير ثوبه , لقد تمزّق كلا ثوبيه ومع ذلك لم يعقه ذلك عن رغبته فيأداء الصلاة جماعة في المسجد , عاد مرة أخرى يأخذ طريقه إلى المسجد ، وإذا به يتعثرللمرة الثالثة , ولكن شعر فجأة أنه لم يسقط ، وأن هناك أحداً أسنده ومنعه من أنيسقط على الأرض , تعجب الرجل ونظر حوله فلم يجد أحداً , وقف حائراً لحظة ثم أكملطريقه إلى المسجد ، وإذا به يسمع صوتاً يقول له أتدري من أنا ؟ فقال الرجل : لا ،فرد الصوت : أنا الذي منعك من السقوط , فأعقبه الرجل وقال : فمن أنت ؟ فأجاب : أناالشيطان ، فسأله الرجل : ما دمتَ الشيطان لم منعتني من السقوط ؟ فرد الشيطان : فيالمرة الأولى عندما تعثرت وعدت إلى منزلك وغيَّرت ثوبك غفر الله لك كل ذنبك ، وفيالمرة الثانية عندما تعثرت وعدت إلى منزلك وغيَّرت ثوبك غفر الله لأهل بيتك , وعندما تعثرت في المرة الثالثة خفت أن تعود إلى المنزل وتغير ثوبك فيغفر الله لأهلحيّك , فأسندتك ومنعتك السقوط ! .

ما يحيرني في القصة أنه هل يمكن للشيطان أنيكلم الإنسان وأن يمسك يده ويمنعه من السقوط كما ورد في القصة ؟.

الجواب:

الحمد لله

أولاً :

هذه القصة لا أصل لها في كتب السنة والحديث والتاريخ ، وهي مخالفة للشرع مخالفة صريحة ، وذلك من وجوه :

1. المحادثة بين الرجل والشيطان ، فمن الممكن أن يوسوس الشيطان للإنسان ، وهو على هيئته الحقيقية ، وأما أن يكلمه فهذا غير ممكن ، إلا أن يكون الشيطان متشكلا على هيئة البشر.

2. قول الشيطان إنه أسند الرجل عندما تعثَّر ، وهذا الأمر لا يصدَّق وليس في مقدور الشيطان أن يفعله ، وقد جعل الله تعالى الملائكة حافظة وحارسة للإنسان من ضرر الجن وأذيته ؛ لأنهم يروننا ولا نراهم ، قال تعالى : ( لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللّهِ ) الرعد/11 ، وواضح من القصة المكذوبة أن الشيطان له قدرة على حفظ الإنسان مما يمكن أن يؤذيه ، أو أن الشيطان قادر على المنع من قدر الله تعالى .

3. والأخطر في القصة المكذوبة هو في قول الشيطان إن الله تعالى في المرة الأولى غفر للإنسان كل ذنبه ، وأنه في المرة الثانية غفر الله لأهل بيته ، وزعْمه أنه لو سقط في المرة الثالثة لغفر الله لأهل حيِّه ! وهذا كله من الكذب على الله تعالى وادعاء علم الغيب ، وليس جرح المجاهد في المعركة مع الكفار بموجب لمثل هذه الفضائل ، فكيف تُجعل للذاهب للمسجد ، وهي ليست لمن تعثر وسقط في الدعوة إلى الله أو في طريقه لصلة الرحم وغيرها من الطاعات ، فكيف تُجعل هذه الفضائل لمن سقط في ذهابه للمسجد ؟! .

ثم إنه ليس في السقوط والتعثر شيء يوجب هذه الفضائل ، وقد سقط وتعثر وجرح كثير من الصحابة في زمن النبي صلى الله عليه وسلم ولم يأتِ حرف في السنة في مثل هذه الفضائل بل ولا في جزء منها ، ولا يغفر الله تعالى لأهل البيت أو الحي أو المدينة لفعل واحد من الصالحين أو طاعته ، فضلاً عن سقوط لا يقرِّب إلى الله وليس هو طاعة في نفسه ، ولو كان أحدٌ ينتفع بفعل غيره لانتفع والد إبراهيم عليه السلام بنبوة ابنه ، ولانتفع ابن نوح بنبوة أبيه ، ولانتفع أبو طالب بنبوة ابن أخيه محمد صلى الله عليه وسلم .

ثم من أين علم الشيطان بذلك كله حتى أخبر هذا الرجل ، وهل يملك الشيطان أن يمنع رحمة أرادها الله تعالى بأحد من عباده ؟

كلا ؛ قال الله تعالى : ( مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) فاطر/2

ثانياً :

لا شك أن هذه القصص المكذوبة الباطلة هي مما يروج عند من لم يفهم دينه ، ولا يعرف توحيد ربه تعالى ، ويروجها أساطين الكذب من الخرافيين المفترين على شرع الله تعالى ، وقد توعد الله تعالى هؤلاء الكاذبين بأشد الوعيد ، فقال تعالى : ( قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ ) الأعراف/33 .

والواجب على الخطباء والمدرسين أن ينزهوا أنفسهم أن يكونوا من القصَّاص الذين يقصون على العامة ما يخالف الشرع والعقل ، وقد حذَّر سلف هذه الأمة من هؤلاء القصَّاص أشد التحذير لما فيه كثير من قصصهم من آثار سيئة على العامة ولما فيها من مضادة لشرع الله .

وقد جاء في حديث حسَّنه الشيخ الألباني في " السلسلة الصحيحة " ( 1681 ) عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إِنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ لمَّا هَلَكُوا قَصُّوا ) .

قال الشيخ الألباني – رحمه الله - :

قال في " النهاية " : ( لما هلكوا قصوا ) : أي : اتكلوا على القول وتركوا العمل ، فكان ذلك سبب هلاكهم ، أو بالعكس : لما هلكوا بترك العمل أخلدوا إلى القصص .

وقال الألباني – معقِّباً - :

ومن الممكن أن يقال : إن سبب هلاكهم اهتمام وعاظهم بالقصص والحكايات دون الفقه والعلم النافع الذي يعرف الناس بدينهم ، فيحملهم ذلك على العمل الصالح ؛ لما فعلوا ذلك هلكوا .

" السلسلة الصحيحة " ( 4 / 246 ) .

وهذا هو حال القصَّاص : الاهتمام بالحكايات والخرافات ، وسردها على العامة ، دون الفقه والعلم ، ويسمع العامي كثيراً ولا يفقه حكماً ولا يستفيد علماً .

قال ابن الجوزي في " تلبيس إبليس " ( ص 150 ) :

والقصاص لا يُذمون من حيث هذا الاسم لأن الله عز وجل قال : ( نَحْنُ نَقصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ القَصَص ) وقال : ( فَاقْصُص القَصَص ) .

وإنما ذُمَّ القصاص لأن الغالب منهم الاتساع بذكر القصص دون ذكر العلم المفيد ، ثم غالبهم يخلط فيما يورد وربما اعتمد على ما أكثره محال .

انتهى

وعن أبي قلابة عبد الله بن زيد قال : ( ما أمات العلم إلا القصاص ، يجالس الرجلُ الرجلَ سنةً فلا يتعلق منه شيء ، و يجلس إلى العلم فلا يقوم حتى يتعلق منه شيء ) .

" حلية الأولياء " ( 2 / 287 ) .

وكم أحدث هؤلاء القصاص من آثار سيئة على العامة ، وسردهم لتلك الخرافات جعلت لهم منزلة عند العامة الذين يصدِّقون كل ما يسمعون حتى أصبحوا مقدَّمين على العلماء وطلبة العلم .

قال الحافظ العراقي – رحمه الله - :

ومن آفاتهم : أن يحدِّثوا كثيراً من العوام بما لا تبلغه عقولهم , فيقعوا في الاعتقادات السيئة , هذا لو كان صحيحاً , فكيف إذا كان باطلاً ؟! .

" تحذير الخواص " للسيوطي ( ص 180 ) نقلاً عن " الباعث على الخلاص " للعراقي .

يقول ابن الجوزي :

والقاص يروي للعوام الأحاديث المنكرة , ويذكر لهم ما لو شم ريح العلم ما ذكره , فيخرج العوام من عنده يتدارسون الباطل ، فإذا أنكر عليهم عالم قالوا : قد سمعنا هذا بـ " أخبرنا " و " حدثنا " ، فكم قد أفسد القصاص من الخلق بالأحاديث الموضوعة , كم لون قد اصفر من الجوع , وكم هائم على وجهة بالسياحة ، وكم مانع نفسه ما قد أبيح , وكم تارك رواية العلم زعماً منه مخالفة النفس في هواها ، وكم موتم أولاده [ يعني : جعلهم يتامى ] بالزهد وهو حي ، وكم معرض عن زوجته لا يوفيها حقها ؛ فهي لا أيم ولا ذات بعل " اهـ . الموضوعات " ( 1 / 32 ) .

ومن هنا جاء الذم لهؤلاء القصاص في كلام كثير من السلف :

قال ميمون بن مهران - رحمه الله - :

القاص ينتظر المقت من الله ، والمستمع ينتظر الرحمة .

قال الألباني رحمه الله - تحت حديث رقم ( 4070 ) من " السلسلة الضعيفة " - :

رواه ابن المبارك في كتابه " الزهد " بسندٍ صحيحٍ .

وقال الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله - :

أكذب الناس القُصَّاص والُّسوَّال ، وما أحوج الناس إلى قاص صدوق ؛ لأنهم يذكرون الموت وعذاب القبر ، قيل له : أكنت تَحضر مجالسهم ؟ قال : لا .

" الآداب الشرعية " لابن مفلح الحنبلي ( 2 / 82 ) .

فنسأل الله أن يصلح أحوال الأئمة والخطباء ، وأن يهديهم لما فيه صلاحهم وإصلاح غيرهم .

والله أعلم .

لما الدنيا تقسى عليك اوعى تخاف منها وتكش تربس عترس فيها ياولدى هى كده متجش غير وش

دوس فيها وجمد قلبك بس اياك على ضعيف تفش توصل فيها لاعلى مناصب بس اياك فى يوم تغش

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله

القصص من هذا النوع يا محمد يا اخويا قصص رمزية

الهدف منها تبسيط مفاهيم معينة او اسستنباط مغزي

لكن لا يأخذها علي محمل الامر الواقع الا السذج

وعلشان احنا ناس متعلمين فصعب نقبل حاجات ترفضها عقولنا او لا دليل علي حدوثها

ولازم نشغل معاها عقولنا ذي ما ربنا أمرنا وان كان الامر - اي امر - ليس ببعيد علي الله

رب أخرجنا من القرية الظالم أهلها...

Je suis Québécois et je suis fier de l'être

رابط هذا التعليق
شارك

الله ينور عليك يا أخ محمد العنبي .....كفيت ووفيت ...... ما أكثر الخرافات والروايات المكذوبة و الموضوعه.

الله المستعان

نفسي ييجي اليوم اللي أشوف فيه مصر خاليه من الأضرحه و الموالد و الجهل ده ..... نفسي الناس ترجع للدين الحنيف و لسنة نبينا الحبيب صلى الله عليه وسلم.

رابط هذا التعليق
شارك

الله ينور عليك يا أخ محمد العنبي .....كفيت ووفيت ...... ما أكثر الخرافات والروايات المكذوبة و الموضوعه.

الله المستعان

نفسي ييجي اليوم اللي أشوف فيه مصر خاليه من الأضرحه و الموالد و الجهل ده ..... نفسي الناس ترجع للدين الحنيف و لسنة نبينا الحبيب صلى الله عليه وسلم.

السلام عليكم..

شوف يا اخي الفاضل اقولهالك اذاي ان دي قصة رمزيــــــــــــــــــــــــــــــــــة

وقصة رمزية يعني خيالـيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة

والمفروض اننا نستنتج او نستنبط منها فكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرة

ايه علاقة الاضرحة والموالد بقي في الموضوع ده ؟؟

عموما مش هقدراقولك غير

اللـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه حـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي :roseop:

رب أخرجنا من القرية الظالم أهلها...

Je suis Québécois et je suis fier de l'être

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله

القصص من هذا النوع يا محمد يا اخويا قصص رمزية

الهدف منها تبسيط مفاهيم معينة او اسستنباط مغزي

لكن لا يأخذها علي محمل الامر الواقع الا السذج

وعلشان احنا ناس متعلمين فصعب نقبل حاجات ترفضها عقولنا او لا دليل علي حدوثها

ولازم نشغل معاها عقولنا ذي ما ربنا أمرنا وان كان الامر - اي امر - ليس ببعيد علي الله

استاذ ماى يوزر نيم

حضرتك مقتنع انها قصه رمزيه لاستنباط معنى

دا فى حد ذاته عظيم جدا

لكن الاغلبيه لن تاخدها بنفس التبصر الى حضرتك بصيت بيه عليها

الاغلبيه للاسف ستاخذها على انها حقيقهو حدثت بالفعل

و ستنتشر بسرعه البرق عبر الايملات و المنتديات و الكل مقتنع بصحتها

و الكارثه الاساسيه ان هذه القصه تتحدث عن جزاءات معينه من الله تاولا على الله بما لم يوحى به الينا

الامر عظيم جدا

اذا كان هناك حديث عن ان الذى يكذب على الرسول صلى الله عليه و سلم ان جزاؤه النار

فما بالك بمن يكذب على الله ذاته

كيف لنا ان نساهم فى نشر مثل هذه الروايات التى بها ما لم يصح انه نقل الينا من الله

ما بالنا اذا احد الاشخاص تلقفها و عمل بها حرفيا طمعا فى الاجر الذى احتوته

و جاء يوم القيامه فلم يجد هذا الاجر

فاصر ان ياخذ بحقه منا امام الله سبحانه و تعالى

انا احدث نفسى بهذا قبل ان احدث به احدا غيرى

كيف احمل نفسى ان اسال من الله تعالى لما ساهمتى فى نشر ما يحوى اكاذيب عنى

لماذا لم تكلفى نفسك عناء التاكد من صتحتها

لماذا تركت كلامى الصحيح و الموثق و استسهلتى نقل الغير موثق

موقف استعظمه على نفسى جدا و لا اتمنى لاحد غيرى ان يقفه

لم يصل لنا هذا الدين نقيا بهذا الشكل الا كنتيجه لجهود امتدت عبر 14 قرنا فى التوثيق و التدقيق و الفحص و اعتماد الاسناد و علوم الرجال

و غيرها من المجهودات الجباره التى حافظت عليه بقدر استطاعتها من كل دخيل

و مسئوليتنا نحن الان بعد ان تسلمنا التركه منهم ان نقوم بواجبنا كل شخص من مكانه فى الحفاظ على هذا التراث القيم من يد العابثين حتى نسلمه للاجيال القادمه بعدنا و نؤدى فيه الامانه

قد نعى نحن انها قصه للعبره لا غير لكن هل نضمن غيرنا و طريقه تفكيره

هل نضمن انها من كثره تداولها الا تصبح قصه مسلم بها و غير قابله للتكذيب فيضل الناس بها و ناخذ ذنبهم على ذلك

الاحاديث الصحيحه و القرانالذى يرغب فى صلاه الفجر و يعد ثواب مؤديها من الكثره التى تغنينا عن ان نرغب فيها بقصص مبتوره لا سند لها و لا اصل

فلما نترك بضاعتنا السليمه و نسوق ببضاعه فاسده

ارجو الا تثقل عليك كلماتى لاننى بجد احدث بها نفسى قبل ان احدث بها احدا اخر

ووفقا الله جميعا لمرضاته

و عذرا على الاطاله

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

اعتذر منكم جميعا لأني كنت فاهم ان كل من سيقرأون هذه القصة الرمزية سيضعونها في اطارها المناسب لها

علي اساس انني كنت اثق كل الثقة وبشكل مطلق في مستوي نضج العقليات التي وجهت لها موضوعي

ولكن البعض اثبتلي بشكل عملي اني كنت غلطان وواهم

فأعذروني مرة اخري لسذاجة فكري

ادام الله عليكم نعمة رجاحة العقل ونضج الفكر

رب أخرجنا من القرية الظالم أهلها...

Je suis Québécois et je suis fier de l'être

رابط هذا التعليق
شارك

انا طبعا لست مع او ضد صحة هذه القصة او ما شابهها

ولكن هناك فى عهد الرسول ثم عهد الخلفاء الراشدين والتابعين واتباع التابعين قصص على هذه الشاكلة

وقيلت فى خطبة الجمعة مرارا قصص مثلها

﴿ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان فى الميزان حبيبتان الى الرحمن


24556918.jpg

nX0pp2.png
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...