ragab2 بتاريخ: 3 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أبريل 2004 الإسرائيليون مع مرور 25 سنة على كامب ديفيد: لماذا يكرهنا المصريون؟ دراسة إسرائيلية تؤكد أن السلام مع مصر معرض للانتكاس وتتساءل: لماذا: تبنى مصر جيشا قويا وتمتلك أسلحة دمار شامل محرمة دوليا؟ وتطالب حكومة شارون بإجراء مراجعة شاملة للعلاقات مع مصر هل هى محض مصادفة أن يقوم شارون بقتل أحمد ياسين قبل أربعة أيام فقط من حلول ذكرى مرور 25 عاماً على توقيع اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل والتى كانت إسرائيل قد أعدت العدة للاحتفال بها ودعت مصر للمشاركة فيها.. ليست مصادفة بالطبع ان يفعل شارون فعلته ولكنها تكشف عن أن قادة إسرائيل على استعداد دائما للاطاحة بأى اتفاقيات سلام وارتكاب المجازر والحروب لو مس أمنهم أى خطر.. انهم يريدون من اتفاقيات السلام أن تحرس أمنهم فقط وتزيد من تفوقهم العسكرى على كل البلاد العربية حتى يكون للدولة العبرية السيادة والهيمنة فى المنطقة. الغريب أنه رغم ما أتاحته اتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية من اطلاق يد إسرائيل لفرض سطوتها فى المنطقة إلا أن هناك رأيا عاما إسرائيليا كبيرا يرى أن إسرائيل لا يجب ان تثق بهذه الاتفاقية على الاطلاق وأن تمزقها، لو جد فى مصر اى جديد. فمصر فى نظرهم دولة ديكتاتورية غير ديمقراطية واذا كان السادات ومبارك هما صمام الأمان فى بقاء اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل فلا يجب فى ظل التوتر والعنف الدامى المتنامى الركون لهذه الاتفاقية وخصوصا لو جد فى مصر جديد وجاء نظام حكم جديد فى مصر ليحل محل نظام الرئيس حسنى مبارك. الدراسة الإسرائيلية دراسة هامة ورغم أنها صدرت عن معهد دراسات الشرق الأوسط بواشنطن فى الخريف الماضى إلا أنها ترسم سيناريو مهما لما يمكن ان يحدث للعلاقة بين مصر وإسرائيل و.يمكن أن تنفجر على اثره اتفاقية السلام بينهما. الدراسة كتبها الصحفى والباحث الإسرائيلى البارز دان الدار وهو باحث فى مركز موشى .ديان للدراسات الشرق أوسطية والافريقية والتابع لجامعة تل أبيب. الدار كان أيضا محللا سياسيا بارزا سابقا فى مكتب عدد من رؤساء وزراء إسرائيل السابقين فى حزب العمل. الدراسة كتبها الدار بمناسبة اقتراب مرور 25 عاما على اتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية وضرورة تنبيه الرأى العام الإسرائيلى لمراجعتها مع تفجر الأوضاع الدموية بين إسرائيل والفلسطينيين وتوقع امتدادها لسوريا ولبنان. فى البداية ينبه الدار لحقيقة هامة من وجهة نظره ويراها أساساً للمدخل الى دراسته التى كتبها تحت عنوان مثير : مصر إسرائيل: سلام معرض للانتكاس. يقول الدار بعد ميلادها الرسمى فى 1948 وعلى مدار حوالى ثلاثين عاما تقريبا من عمرها لم تواجه إسرائيل عدوا شرساً يحاول ان يقضى عليها مثل مصر. والدليل - يقول الدار - انه لم توجد دولة عربية حاربت إسرائيل بكل شراسة وبانتظام مثل مصر... هذا حدث فى 1948 وفى 1956 وفى 1967 و1973.. أى بمعدل حرب كل 10 سنوات تقريباً.. فى 1977 - يقول الدار - قام الرئيس السادات بزيارة القدس وفى 1978 تم توقيع معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل. بعد كل هذه السنين - يقول الدار وبعد التدهور المتزايد فى العلاقات بين البلدين يجب ان نبحث من جديد لماذا أقدمت مصر على عقد هذه الاتفاقية مع إسرائيل ولماذا عرض السادات نفسه للموت بسببها. الباحث الدار لا يجيب عن السؤال مباشرة ولكنه يتعمد أخذ يد القارئ لعدد اخر من الاسئلة التى سيستخدمها فيما بعد للتدليل على رأيه. يقول الدار بعد 25 عاما على اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل علينا فى إسرائيل ان نسأل عدة اسئلة هامة: لماذا لم يقم الرئيس مبارك بزيارة إسرائيل حتى الآن؟ لماذا تسمح مصر بمرور انفاق من اراضيها عبر رفح ويتم من خلالها تهريب الاسلحة الى الفلسطينيين؟ ولماذا يرفض المصريون اتخاذ اى خطوات تطبيع مع إسرائيل؟ ولماذا يرفضون حتى أى تجمع إقليمى شرق أوسطى يمكن أن يجمع إسرائيل معهم؟ ولماذا يصل الكره بهم لإسرائيل لدرجة قيام مغن شعبى بغناء أول أغنية سياسية فى تاريخ مصر بعنوان أنا باكره إسرائيل ورغم أنها أول دولة عقدت سلاما مع إسرائيل؟ ولماذا تقبل واشنطن بهذه الكراهية المصرية لإسرائيل ولماذا مع ذلك تقوم بتقديم المساعدات لنظام حكم حسنى مبارك الذى يفرز كل هذه الكراهية؟ ويجيب الدار قائلا: ألا يمكن أن تؤدى كل هذه المشاعر المصرية المفعمة بالكراهية لإسرائيل الى اندلاع الحرب مرة أخرى بين مصر وإسرائيل واذا حدث واندلعت هذه الحرب فماذا يمكن ان تفعل واشنطن حيالها. ثم يعود الدار للتساؤلات مرة أخرى فيقول: لماذا تموج الصحافة المصرية بعشرات المقالات التى تحث الشعب المصرى على كره إسرائيل والتى تتصف باللا سلامية والعداء المستحكم للشعب العبرى؟ لماذا تتسلح مصر بكل الاسلحة التى تتسلح بها ومنها أسلحة دمار شامل محرمة دوليا؟ الا ينبئ كل هذا عن أن السلام الذى عقدته مصر مع إسرائيل سلام مزيف قابل للانتكاس خاصة لو لاحت للمصريين أى فرصة جديدة لمواصلة حروبهم ضد إسرائيل وخاصة أيضا لو تغير النظام الحاكم الحالى. يقول الدار ان نظام حكم الرئيس مبارك نظام سياسى غير ديمقراطى وهو يواجه مصاعب اقتصادية متزايدة محرجة الى جانب ضغوط من الولايات المتحدة باجراء اصلاحات ديمقراطية. ويقول الباحث الدار انه فى ظل هذه الاوضاع المبهمة يمكن ان تقع مصر فى قبضة متطرفين اسلاميين من امثال جماعة الاخوان المسلمين وهؤلاء يمكن بمجرد توليهم الحكم ان يعلنوا الجهاد ضد إسرائيل على غرار الحركات الاسلامية المتطرفة الفلسطينية مثل حماس. ويقول الدار ان كل هذه السيناريوهات مطروحة بشدة وهو ما يوجب على إسرائيل ان تقوم باجراء مراجعة شاملة لعلاقاتها مع مصر. ثم يمتدح الباحث الدار سلوك اريل شارون رئيس الوزراء الإ سرائيلى حيال العلاقة مع مصر مبارك ويقول ان شارون نجح فى تحييد مصر ولم يتقبل تدخلها المستمر فى العملية السلمية مع الفلسطينيين ورفض مقابلة مبارك وقد أوقع هذا مبارك تحت ضغوط أولها من واشنطن التى تطالبه بأن يغير من اسلوب تعامله مع شارون وثانيا من المعارضة المصرية التى تشن حملات انتقاد كاسحة عند قيامه باتخاذ أى تقارب مع الإسرائيليين. ويقول الدار ان العلاقة ستظل غير سوية بين مصر وإسرائيل لاسباب جذرية أخرى منها ان مصر دولة شرقية ديكتاتورية بينما إسرائيل دولة ديمقراطية غربية. ويقول الباحث ان السبب الرئيسى الذى جعل مصر تلجأ للسلام مع إسرائيل هو حالة الانهيار الاقتصادى التى تواجهها دائما ونجحت المعونات الامريكية فى انقاذها منها الى حد ماً. ولذلك - يقول الباحث الدار فإن هدف مصر من السلام مع إسرائيل هو هدف تكتيكى مرحلى. من ناحية - يقول الكاتب - ان مصر لا تتحمل رؤية إسرائيل وقد عقدت سلاما مع جميع دول العالم العربى لأنه فى هذه الحالة سوف تكون مصر معرضة للتهميش الكامل الذى سوف يقضى على أى نفوذ متبق لها فى هذه المنطقة. ولذلك يتصور الكاتب ان الرئيس مبارك لا يشجع أى نظام عربى على التحرك لاقامة علاقات مع إسرائيل حتى انه ابدى انزعاجه من ان اتفاق أوسلو تم الاتفاق حوله بدون معرفته وقد قام الوفد المصرى فى مؤتمر الشرق الأوسط وشمال افريقيا (مينا) المنعقد فى الرباط 1994 بالاساءة المتعمدة لإسرائيل وحذر من أى علاقات قد تقوم بينها وبين العالم العربى على حسابها. ويقول الباحث ان وصول إسرائيل لسلام مع كل العالم العربى سيلغى دور مصر بالنسبة لواشنطن وهو ما يمكن فى الغالب ان يؤدى إلى الغاء المساعدات التى تتلقاها منها. ولذلك - يتصور الباحث - ان الرئيس مبارك يستريح جدا عندما يصل الليكود الى الحكم فى إسرائيل لعلمه ان قيادات الحزب ستتيح له بأن يصور نفسه أمام واشنطن بأنه يفعل ما فى وسعه لتحقيق السلام ولكن قادة إسرائيل هم الذين يعوقون ذلك وبالتالى تستمر المساعدات الامريكية. ويتصور الكاتب أيضا ان الرئيس مبارك أوحى لمنظمات الأعمال التجارية المصرية فى عام 1997 (عندما تولى نتنياهو) بان تجمد أى علاقات تجارية تكون قد أجرتها مع إسرائيل وان تقوم النقابات المهنية وخصوصا الكتاب والصحفيين بطرد أى عضو فيها يؤيد التطبيع. ويتصور الباحث أيضا أن الرئيس مبارك من خلال وزير خارجيته حينئذ عمرو موسى لعب دورا فى حث الفلسطينيين على عدم التصديق على اتفاق الخليل وبعدها لعب دورا فى افشال قمة كامب ديفيد بين ياسر عرفات وايهود باراك فى يوليو 2000 وأن الرئيس مبارك - على حد قول الكاتب - رفض مساندة الرئيس الامريكى بيل كلينتون فى اقناع عرفات بان يقبل التسوية المطروحة والأكثر من ذلك أنه حذر عرفات من أن الفلسطينيين سوف يذبحونه لو قبل التوقيع على هذا الاتفاق وايضا على اساس انه لا يجب ان يكون متحدثا باسم القدس والأماكن المقدسة لانها شأن عربى واسلامى. ويقول الكاتب انه عندما حاول كلينتون زحزحة عرفات عن موقفه قامت الصحافة المصرية ووعاظ المساجد بشن هجوم ساحق على كلينتون. وهكذا عندما اندلعت الانتفاضة فى سبتمبر 2000 - يقول الباحث - سحبت مصر سفيرها وأخذ عمرو موسى والرئيس مبارك فى الادلاء باحاديث تقول بأن كل شيء انتهى.. ويقول الكاتب ان عمرو موسى انتعش فى هذه الفترة جدا ومن هنا جاءت اغنية شعبان عبدالرحيم التى يقول فيها اكره إسرائيل وأحب عمرو موسي واندلعت المظاهرات تطالب بقطع العلاقات مع إسرائيل.. ويقول الباحث ان الانتفاظة تأتى لصالح مصر لانها حرب بالنيابة لصالحها وتستخدمها مصر باعتبارها حربا غير مباشرة تواصلها ضد إسرائيل وتحقق صالحها فى استنزاف الدولة العبرية. ويقول الباحث إن مصر تعانى من حالة إحباط داخلى واحساس بالعجز يتزايد عند مقارنتهم بين ماهم عليه الآن وماكانوا عليه فى الماضى البعيد أو القريب وأيضا عندما يجدون أنهم أصبحوا غير قادرين على ملاحقة الآخرين وخصوصا إسرائيل. ويقول الكاتب ان مبارك فشل بشدة فى تحقيق أى تقدم اقتصادى أو ان يحول مصر الى نمر على النيل الا أن مصر تحولت على يديه الى تمساح عاجز على النيل. ويقول الكاتب ان اكثر القطاعات إدراكا لحقيقة الأزمة التى تعيشها بلادهم هم الكتاب والمفكرون والصحفيون ورغم ان هؤلاء يظهرون عداء لإسرائيل الا انهم اكثر القطاعات ادراكا لمخاطرة شن الحرب على إسرائيل. ويعود الباحث للرئيس مبارك مرة أخرى فيقول إنه لم يزر إسرائيل أبدا سوى مرة واحدة اثناء تشييع جنازة رابين علاوة على ان الذكرى السنوية على توقيع اتفاقيات كامب ديفيد تمر فى 18 نوفمبر كل عام بدون ان يذكرها الاعلام المصرى من قريب او بعيد رغم خضوع هذا الاعلام لسيطرته وهو ما يحمل رسالة لإسرائيل مفادها: لقد عقدنا السلام معكم لخدمة مصالحنا البحتة ولذلك فهو شيء لا يستحق الاحتفال به. وبعد تفصيلات أخرى كثيرة تتعرض فيها الدراسة للوضع فى مصر يقول الكاتب انه بافتراض ان صراع إسرائيل الدامى مع الفلسطينيين استمر على حاله لعدة سنوات قادمة واستمرت علاقة إسرائيل مع سوريا فى حالة العداء وان مبارك استمر يتولى رئاسة مصر حتى عام 2005 وما بعدها فإننا من الصعب ان نرى مصر تقوم بتغيير سلوكها حيال إسرائيل وتطور علاقة صحية معها. ويتصور الكاتب ان العلاقات بين مصر وأمريكا سوف تتدهور وفى حالة تأزم هذه العلاقات فانه لا يستبعد ان تقوم مصر بدفع قواتها فى المنطقة المنزوعة السلاح فى سيناء. ويقول ان هذا ليس تخمينا غير صحيحا فهو يعتمد على تقرير أعده الموساد ونشرت جزءا منه صحيفة هاآرتس الإسرائيلية فى نوفمبر 1999 وفيه ادعت ان وزير الدفاع المصرى المشير محمد حسين طنطاوى قد ذكر فى اجتماع مغلق منذ عدة سنوات ان مصر يجب ان تكون مستعدة دائما لخوض حرب فى المستقبل ضد إسرائيل. ويضيف التقرير انه رغم أن طنطاوى قد نفى أن يكون قد قال هذا الكلام الا ان الكاتب يعود ويقتبس من دراسة أجراها معهد الشرق الأوسط فى يونيو 2001 وذكرت فيها ان المشير طنطاوى قد شرح مفهومه للسلام مع إسرائيل بالقول ان السلام لا يعنى الاسترخاء وان اى تهديد إسرائيلى لأى بلد عربى او حتى افريقى يمكن ان يشكل تهديدا لأمن مصر القومي. ورغم ذلك - يقول الكاتب - لماذا يسعى مبارك الى ان يكون لمصر جيش قوى ولماذا تقدم الولايات المتحدة كل المساعدات العسكرية التى تقدمها لمصر.. الا تخشى ان يقع هذا الجيش القوى بعد غياب مبارك تحت سيطرة متطرفين اسلاميين وهو ما يشكل خطرا بالغا لإسرائيل. ومن جانب آخر يقول كاتب صهيونى فى صحيفة يديعوت أحرنوت وويدعى ايتان هابر عن السلام مع مصر أنه ليس ككل سلام آخر.. إنه فاتر، معاد، منفر بل ومخيف.. المصريون لا يحبوننا. منقول مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Hassan بتاريخ: 3 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أبريل 2004 اكتشف منذ اسبوع قناة اسرائيلية ناطقة بالعربية(القناة الثالثة) على القمر الصناعى "هوت بيارد" (اختفت الان لتحل محلها قناة تنطق بالعبرية فقط)..احسن.. فى احد البرامج التى كانت تذاع فى ذكرى معاهدة كامب ديفيد كان يوجد اربعة او خمسة سفراء سابقين لاسرائيل فى مصر و مسئولين اسرائيلين اخرين..المضحك ان احد هؤلاء السفراء قال ان موشى ديان كان فى زيارة لمصر و فى منطقة خان الخليلى هتف المصريون لديان " بالروح بالدم نفديك يا ديان" و قالها بالعربى (أكيد كان نايم و مش متغطى كويس) عموما كان الرأى السائد بينهم فى هذا البرنامج هو ان اسرائيل يجب ان تكون مستعدة و متفوقة عسكريا دائما للاستعداد لمو اجهة مصر..لان مصر مازالت الخطر الاكبر لهم و انة برحيل مبارك سوف ينتهى شهر العسل الذى كان يغيب عنة احد العروسين. قال الله تعالى (وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ ) سورة الأنفال (60) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
R.M.G. بتاريخ: 3 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أبريل 2004 : لماذا: تبنى مصر جيشا قويا وتمتلك أسلحة دمار شامل محرمة دوليا؟ وما المطلوب هل يجب ان نمتلك جيشا ضعيفا يمتلك مجرد اسلحة محللة دولياً؟ طب ماهم كمان عاملين معاهدة معانا أليس من حقنا نحن أيضا ان نطلق نفس السؤال؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 3 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أبريل 2004 والله العظيم لو حكامنا عملوا 1000 إتفاقية سلام مع الصهاينة سيظل الحال كما هو عليه ، شعب يعتبر من أخبث خلق الله على الأرض ، قتلة الأنبياء ، ناقضي عهود ، سافكي دماء ، يستحلون الحرمات ، أكلون للربا .. إلخ . وسيظل رجل الشارع العربي العادي البسيط يكرههم إلى يوم القيامة حتى لو رشوا مية بسكر على الحدود بيننا وبين أرضنا اللي محتلينها ... لكن للأسف فلأن حكامنا لا يقرأون القرأن .. او يقرأونه ويختارون منه ما يريدون .. فهم يتغاضون عن صفات اليهود المذكورة في القرأن بالحرف الواحد وفي أكثر من أية ... ويظنون ويتوهمون بإن حالهم - اليهود - ممكن ينصلح أو يغيروا ما بأنفسهم ويستطيعون العيش مثل الأدميين ... وأرجو من أي واحد في الدنيا يقولي على فايدة واحده إستفادتها مصر من معاهدة الإستسلام ... الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Handicraft بتاريخ: 3 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أبريل 2004 لو نظر كاتب الدراسة للعلم الإسرائيلى لعرف سبب كرهنا لهم العلم الإسرائيلى يتكون من نجمة داوود فى المنتصف وخط أزرق أعلى وخط أزرق سفلى يمثلان النيل والفرات. ويتسائل لماذا تحتفظ مصر بأسلحة دمار شامل ولماذا لم يسأل نفسه كم عدد القنابل النوية التى تملكها إسرائيل فى مخازنها ولما تحتفظ بها إذا كانت تملك أحدث الأسلحة الأمريكية. لماذا لم يقرأ عدد القرارات الدولية التى ضربت بها اسرائيل عرض الحائط ليعلم من هى الدولة التى يعيش حالة من حلالات البلطجة الدولية. لما لم يقرأ تاريخ اسرائيل فى المنطقة ولماذا قامت الحروب مع إسرائيل أم ان قرارات الحروب تتخذ فى مجالس السمر ولماذا لم يقرأ تاريخ المذابح التى ارتكبتها إسرائيل فى المنطقة لماذا لم يشاهد مناظر الأسرى المصريين وهم يقتلون فى 67 وهم مكتوفين عزل . هل قرأ الكاتب المناهج الدراسية فى مدارس إسرائيل ليعرف كيف يبثون الكره لكل الشعوب فى أطفالهم وهل قرأ تعاليم التلمود وهى تضعهم أسيادا لكل البشر وتأمرهم بمعاملة البش على أنهم حيوانات وليس لهم حقوق. والكثير الذى لا يتسع المكان لذكره ويتسائل عن السلام أى سلام يقصد اعتقد انه كان يقصد الإستسلام. لطالما فقدت الأمل فى هذه البلد الميت... ولكن اليوم تعود الروح للجسد الموهون وتجري فى شريانه دماء الأمل ...فانتظروا بترالأطراف الفاسدة من الجسد. "لا اله الا انت سبحانك ... إنى كنت من الظالمين" "سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
disappointed بتاريخ: 3 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أبريل 2004 لماذا: تبنى مصر جيشا قويا وتمتلك أسلحة دمار شامل محرمة دوليا؟ :P وتطالب حكومة شارون بإجراء مراجعة شاملة للعلاقات مع مصر lmo: و فى منطقة خان الخليلى هتف المصريون لديان " بالروح بالدم نفديك يا ديان" ;) :) B) lmo: (مداخلة...... بانتومايم lmo: ) <span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' /> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان