لولا بتاريخ: 9 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أبريل 2010 الرقـصـة الأخيرة رفعت ثوبها الغجرى المتهدل على رمال الشاطيء ووسط دائرة من النار قررت انها الليلة سترقص له كانت تعرف انه هناك يرقبها بعينه ويلاحق خطواتها روحها المشتعلة تفاعلت سريعا مع الموسيقى الصاخبة بدأت تتمايل بجسدها وتنساب مع دقات الطبول اشعلت حريق الشوق فى قلبه برقصها كانت تتلوى بألم الآه فى خطواتها ظلت تلاعبه وتشاغله تقترب وتبتعد تتحدى نظراته وتدور حوله كم احرقها صمته ضن عليها بكلمة حب حارة وهاهى تقرر الإنتقام !! ارادت ان ..تحرقه كانت تستمتع بوجعه وباحتراقه بها فتزيد الرقص جنونا سقطت آخر حصونه اقترب منها ومد يده سيدتى : تسمحين لى بالرقصة القادمة ؟؟!! اشاحت بعينيها عنه وهى تهمس"كانت هذه هى الرقصة الأخيرة "!! لولا طائره ورقيه رياح شديده خيط قصير الطائره ليست بين السماء ولا الأرض ..هذه انا!! لولا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 9 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أبريل 2010 عودا حميدا يا اديبة المتدي اجدت وصف الحدث و كأنني أشاهده عيانا تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لولا بتاريخ: 9 أبريل 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أبريل 2010 عودا حميدا يا اديبة المتدياجدت وصف الحدث و كأنني أشاهده عيانا بعض الحكايا تمتزج فيها شهقة الولادة بشهقة احتضار !! لم يكن الصمت منصفا منه هى فقط تحررت ... وقبل الرحيل غلبتها لذة الإنتقام .. لاأحد يعرف ما يمكن ان تفعله امرأة مجروحة !! ياسر من القلب امتنانى .. كن بخير mil: لولا طائره ورقيه رياح شديده خيط قصير الطائره ليست بين السماء ولا الأرض ..هذه انا!! لولا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ذهبية بتاريخ: 9 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أبريل 2010 كم يسعدنى انها انتقمت كم يسعدنى انها احرقتة كم احرقها صمتة من قبل كم يسعدنى انة ذهب اليها بقدمية كم يسعدنى انها رفضتة كم يسعدنى انها لم تتردد و لم تضعف كم يسعدنى انها الرقصة الاخير [على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب وبحبها وهي مرمية جريحة حرب بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب على اسم مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لولا بتاريخ: 10 أبريل 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أبريل 2010 كم يسعدنى انها انتقمت كم يسعدنى انها احرقتة كم احرقها صمتة من قبل كم يسعدنى انة ذهب اليها بقدمية كم يسعدنى انها رفضتة كم يسعدنى انها لم تتردد و لم تضعف كم يسعدنى انها الرقصة الاخير يقولون أن لشهرزاد حكايا لا يعرفها أحد .. وكانت هذه احدى حكاياها .. أحبته جدا ولكنه لم يشعر بها.. اقترب منها قبل موعد الرحيل بسَكرةٍ..!! أى انثى تقبل بذلك ؟؟!! كانت مخالب الم الصمت والتجاهل قد ولجت فى قلبها منذ البدايه .. لكنهاحولت الم الحزن وجرح الصمت الى قوة وتحدى كانت يافعة النبض ، جميلة كفاية لتكون محط اهتمام اى رجل وكان هو غارقا فى صمته .. أحببت أن اكتبها بهذا الشكل مختصرة وبصور سريعه متتاليه .. عندما كتبتها قبل فترة طويلة جدا ظلت قرابة الشهرين بلا نهايه حتى وجدتنى اكتب هذه النهاية المفاجئة .. ثم ابتسمت !! انتابتنى فرحة غامرة ان انتقمت لبطلة القصة :closedeyes: سعيدة ان كنتى هنا ذهبية وسعيدة ان النهاية أسعدتك .. ذهبية بالغ محبتى عزيزتى :closedeyes: لولا طائره ورقيه رياح شديده خيط قصير الطائره ليست بين السماء ولا الأرض ..هذه انا!! لولا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Simba بتاريخ: 12 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2010 وكأن الرقص هذا الكائن الغامض الساحر الذي لا يعرف حد محل ميلاده ولا كيفية انتشاره في كل بقاع الأرض يعبث بالرجال فتارة يسيقيهم النشوة حد الثمالة وتارة يكون الوجع الرقص الذي استطاع ان يتكيف مع كل الطباع فكان الغجري والشرقي والغربي والكلاسيكي ربما يتوجب علي كل عاشق ان يحتضر مع رقصته الأخيرة كلام حسام follow me رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لولا بتاريخ: 12 أبريل 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2010 وكأن الرقص هذا الكائن الغامض الساحر الذي لا يعرف حد محل ميلاده ولا كيفية انتشاره في كل بقاع الأرض يعبث بالرجال فتارة يسيقيهم النشوة حد الثمالة وتارة يكون الوجع الرقص الذي استطاع ان يتكيف مع كل الطباع فكان الغجري والشرقي والغربي والكلاسيكي ربما يتوجب علي كل عاشق ان يحتضر مع رقصته الأخيرة رقص يسقى النشوة حد الثمالة ويكون تارة الوجع .. تظن ذلك يا عزيزى ؟! اذا كان ذلك فأنت حتما ............. مُحق !! هذه الفتاة رقصت لغوايته !! وحتما نجحت !! حكاية قديمة هى حكاية الغواية يا سمبا بدأت منذ بداية الخلق وستظل حتى نهايته ودوما ستبدأ حكاية جديدة. اردتها ان ترقص لتتحرر منه .. وقد فعلت .. وانتصرت . أذكر ايضا اننى قرأت لك حكايات عن الرقص .. كانت فقط رجوليه ... اممم لما لا وسمبا صاحب مدونة احاديث رجل :blink: بالغ تحياتى :closedeyes: لولا طائره ورقيه رياح شديده خيط قصير الطائره ليست بين السماء ولا الأرض ..هذه انا!! لولا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان